عمان نت-دعاء الزيود
تُعد محافظة المفرق من أكثر المناطق تأثرًا بجائحة كورونا، حيث كشفت طبيعتها الجغرافية وتوزيع سكانها في القرى والمناطق النائية عن تحديات معقدة واجهها السكان، لا سيما النساء العاملات. تعمل العديد من هؤلاء
تُبرز قصة نجاح الشاب عبد الكريم الزيود في محافظة الزرقاء مسيرة ملهمة حول كيفية تحويل الحلم إلى واقع ملموس في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي. بفضل شغفه وإرادته القوية، أنشأ عبد الكريم منصة تعليمية
في أحد مصانع حياكة الملابس في منطقة الظليل، تجلس الشابة نور على طاولة ماكينة الخياطة. تعمل نور، البالغة من العمر 24 عامًا، كعاملة في المصنع منذ أكثر من عامين، وتعيل أسرتها التي تتكون من خمسة أفراد
في عالم اليوم الذي يتسم بالعولمة والتكنولوجيا، يكتسب الشباب فرصًا غير مسبوقة للتواصل مع ثقافات متنوعة. من خلال تجارب التبادل الثقافي ووسائل التواصل الاجتماعي، يمكن للشباب توسيع آفاقهم، مواجهة التحديات
يبدو أن إقرار التعديلات الجديدة على قانون العمل لعام 2024، زادت الآمال لدى العديد من الشباب الأردني الطامح لتحسين ظروف عمله أو والحصول على فرصة أفضل، شرط ان يتم بالفعل تطبيقا على أرض الواقع، كما تتمنى
في عمر الثالثة والعشرين، وجدت سلام نفسها أمام مفترق طرق حاسم بعد طلاقها. "بعد طلاقي، شعرت بحاجة ماسة لإعادة بناء حياتي وتحقيق استقلالي. قررت أن أبدأ مشروعًا خاصًا في مجال مستحضرات التجميل، وهو حلم كنت
"لم يكن أبي يوجه لي كلمات حادو ولا يصفني إلا بأبشع الألفاظ البذيئة، فقدت ثقتي بنفسي واحترامي لإنسانيتي وبدأت أعاني من اكتئاب وقلق مستمر" هكذا تصف الشابة ندى تجربتها المؤلمة بعد إضطرارها للعودة لبيت
"تعتبر صناعة الملابس ثاني أكبر مستهلك لموارد المياه في العالم ومسؤولة عن قطع ما يزيد عن 70 مليار طن من الأشجار سنويًا. هذا بالإضافة إلى تأثيرها على الأمن الغذائي بسبب استخدام المبيدات الحشرية في زراعة
"هناك خبرات كبيرة ومتنوعة متعددة لدى الشباب في المفرق، ولكن المشكلة تكمن في غياب الثقة بين أصحاب العمل والشباب المحليين، لا اعرف لماذا يفضلون أبناء محافظات أخرى على أبناء المنطقة " اشتكى الشاب سليمان
عاد الإهتمام بالحرف اليدوية والصناعات التقليدية، في محافظة المفرق في الآونة الأخيرة إلى الساحة المحلية، ودورها في المساهمة بحلول اقتصادية للشباب والشابات في المحافظة وإيجاد فرص عمل في ظل انتشار