عمان نت - خالد عواد الأحمد

ورث الخيال الشعبي الكثير من المعتقدات والأساليب الخاطئة في إخافة الأولاد للحد من شغبهم وضجيجهم في المنزل وخارجه، ورغم ما لهذه الأساليب من دور سلبي في تكوين شخصية الطفل -كما يقول علماء النفس- فإنها تظل

احتفل السوريون داخل وخارج البلاد بسقوط بشار الأسد وتجرئوا على الحلم بمستقبل أفضل بعد أكثر من خمسة عقود من الحكم الوراثي التي انتهت بشكل مفاجئ وغير متوقع مع فرار الدكتاتور إلى موسكو. ووضع سقوط حكومة

تركت جائحة كورونا آثارها العميقة على حياة النساء الأردنيات واللاجئات السوريات على حد سواء، وكما هو الوضع في دول العالم الأخرى تسببت الجائحة في تحديات كبيرة ، وعرّضت المنظومة الصحية لضغوط مجهدة أثناء

ولدت الشابة العشرينية "نجوى" مصابة بمرض غريب يسميه الأطباء "المرض البلوري" وهو يجعل المصابين به أشبه بلوح زجاجي عرضة للتهشم لدى أدنى اصطدام، وازدادت معاناة الشابة التي تستخدم كرسياً متحركاً وتعيش في

على عكس ما كان متوقعاً لم يؤثر رفع أسعار الدخان على شيوع التدخين كسلوك مجتمعي غير صحي في أوساط الشبان الأردنيين واللاجئين في البلاد رغم الظروف الإقتصادية الصعبة التي تواجههم من بطالة وانعدام لفرص

حقق الأردن تقدما كبيراً في تطوير السياسات والأطر التي تركز على الاستدامة. وقامت وزارة البيئة، التي تأسست قبل عقدين من الزمن بدور رائد في دمج الجوانب البيئية بعمليات التخطيط والتنمية الوطنية. ولا شك أن

تُعد العقوبات التعليمية والتأديبية إجراءاً متبعاً في أكثر جامعات العالم، وتأتي في سياق تعديل سلوك الطلبة داخل الحرم الجامعي، ومنع أي تجاوزات يمكن أن تحدث ومن أجل الحفاظ على سيرورة العملية التعليمية

تسعى مبادرة "مودة ورحمة" التي أسسها ويقودها مجموعة من الشبان الأردنيين إلى مناهضة العنف والدفاع عن حقوق الإنسان، ونشر مبادئ المحبة والرحمة والسلام في الأردن والعالم. وجاءت المبادرة التي تم إطلاقها في

لو سار الزائر في شوارع مدينة السلط الواقعة وسط البلاد، وتجوّل في أفياء أسواقها العابقة بالتاريخ والأصالة، لابد أن يقع نظره على بقية باقية من نماذج للأزياء التقليدية التي اشتهرت بها المدينة عبر مئات