عمان نت - خالد عواد الأحمد

لو سار الزائر في شوارع مدينة السلط الواقعة وسط البلاد، وتجوّل في أفياء أسواقها العابقة بالتاريخ والأصالة، لابد أن يقع نظره على بقية باقية من نماذج للأزياء التقليدية التي اشتهرت بها المدينة عبر مئات

وقفت الشابة "شيرين" أمام مرآتها الصغيرة فأذهلها تسلل عدد من الشعرات البيضاء إلى مفرق رأسها -دون سابق إنذار- أو ميعاد، مما جعلها تشعر بنوع من الصدمة وبإحساس خفي بكبر السن، رغم أنها لم تدخل العقد الثاني

تسعى وحدات تمكين المرأة التي أنشأتها وزارة الإدارة المحلية في البلديات إلى تقديم كل ما تحتاجه الشابات الأردنيات من خبرات ومهارات وتساعدهن في أداء مهامهن وتمكينهن اقتصادياً، ليكن عنصراً أساسياً في

يشكل محو الأمية الإعلامية أداة بالغة الأهمية في مكافحة التضليل الذي يطفح به العالم الافتراضي اليوم. فالجمهور الذي يتمتع بالقدرة على النقد والقراءة الرقمية من المرجح أن يكون أكثر قدرة على تقييم

تعد ظاهرة التنمر الإلكتروني سلوكاً عدوانيا ونوعاً من العنف المجتمعي الذي أصبح منتشرًا بشكل متزايد في السنوات الأخيرة في الأردن وغيرها من البلدان العربية ، وعرّفت منظمة اليونسكو التنمر على أنه تعرض

نظراً لأن التغيرات في عالم العمل اليوم تتجاوز أنظمة التعليم الرسمي، فإن التطوير المستمر للمهارات والتعلم مدى الحياة من خلال التدريب المهني والتعلم القائم على العمل بات أمراً هاماً وملحّاً تتطلبه ظروف

دفعت الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها السوريون في الأردن شريحة الشباب منهم للتفكير الحثيث بالهجرة إلى أوروبا نتيجة انخفاض مستويات الدعم الإنساني وفرص التعليم والآفاق المستقبلية المحدودة، وعدم

شهد الطب النفسي في الأردن خلال السنوات الأخيرة تطورا علميا كبيرا؛ بسبب زيادة الوعي بالصحة النفسية وزيادة الطلب على الخدمات النفسية، وتوفر التعليم والتدريب، مما أدى إلى زيادة أعداد الأطباء النفسيين

مع استمرار الأزمة السورية للعام الثالث عشر على التوالي لا زال الكثير من الطلاب السوريين في الأردن يواجهون عقبات وصعوبات شتى في متابعة تعليمهم العالي لعل على رأسها الجانب المادي في ظل تعقيدات عملية

يتزايد يوماً بعد يوم دور الشباب الأردني في مجال العمل البيئي والمناخي ، وهو ما يعد مؤشراً واضحاً على وعي هذه الشريحة الواسعة من المجتمع وإدراكهم لمختلف التحديات والقضايا العالمية وأثر مشاركتهم الفاعلة