عمان نت - خالد عواد الأحمد
يشكل محو الأمية الإعلامية أداة بالغة الأهمية في مكافحة التضليل الذي يطفح به العالم الافتراضي اليوم. فالجمهور الذي يتمتع بالقدرة على النقد والقراءة الرقمية من المرجح أن يكون أكثر قدرة على تقييم
تعد ظاهرة التنمر الإلكتروني سلوكاً عدوانيا ونوعاً من العنف المجتمعي الذي أصبح منتشرًا بشكل متزايد في السنوات الأخيرة في الأردن وغيرها من البلدان العربية ، وعرّفت منظمة اليونسكو التنمر على أنه تعرض
نظراً لأن التغيرات في عالم العمل اليوم تتجاوز أنظمة التعليم الرسمي، فإن التطوير المستمر للمهارات والتعلم مدى الحياة من خلال التدريب المهني والتعلم القائم على العمل بات أمراً هاماً وملحّاً تتطلبه ظروف
دفعت الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها السوريون في الأردن شريحة الشباب منهم للتفكير الحثيث بالهجرة إلى أوروبا نتيجة انخفاض مستويات الدعم الإنساني وفرص التعليم والآفاق المستقبلية المحدودة، وعدم
شهد الطب النفسي في الأردن خلال السنوات الأخيرة تطورا علميا كبيرا؛ بسبب زيادة الوعي بالصحة النفسية وزيادة الطلب على الخدمات النفسية، وتوفر التعليم والتدريب، مما أدى إلى زيادة أعداد الأطباء النفسيين
مع استمرار الأزمة السورية للعام الثالث عشر على التوالي لا زال الكثير من الطلاب السوريين في الأردن يواجهون عقبات وصعوبات شتى في متابعة تعليمهم العالي لعل على رأسها الجانب المادي في ظل تعقيدات عملية
يتزايد يوماً بعد يوم دور الشباب الأردني في مجال العمل البيئي والمناخي ، وهو ما يعد مؤشراً واضحاً على وعي هذه الشريحة الواسعة من المجتمع وإدراكهم لمختلف التحديات والقضايا العالمية وأثر مشاركتهم الفاعلة
تشرع المراكز الشبابية المنتشرة في كافة محافظات الأردن أبوابها للشباب بكافة شرائحهم، إذ تعد وسيلة للتواصل مع كافة القطاعات الرسمية وغير الرسمية في المجتمع المحلي، وتهدف هذه المراكز إلى الارتقاء برعاية
باتت عمليات تهريب الخيم من مخيم الزعتري لبيعها في الأسواق ظاهرة سلبية مقلقة تثير الكثير من علامات الاستغراب عن دوافع هذه العمليات وأبعادها القانونية . سماسرة من داخل المخيم يقومون بتنظيم عمليات
كان الفندق ولا يزال يجسد فكرة الإقامة المؤقتة والانتقال من العبور إلى الاستقرار، وهذه الفكرة تجسّدت عملياً في فندق ضخم قام صاحبه بتحويله إلى عمارة تأوي عائلات سورية لاجئة من مختلف المحافظات السورية ،