سوريون بيننا - آلاء غزال

"كنا ضائعين حين أتينا إلى هنا".. هكذا عبرت الحاجة أم فاروق عن رحلتها من سورية إلى مخيم الزعتري في الأردن. وتضيف الحاجة التي لم تذكر كم مضى من عمرها "لم أشعر بشيء من كثرة أصوات الرصاص التي ثارت علينا

تعد الصحافة من أخطر المهن وأصعبها، كما ينظر الكثير من الصحفيين السوريين والناشطين الإعلاميين لمهنتهم، بعد أن هُجروا من بلادهم إثر استهداف عدسات كاميراتهم في الأزمة السورية. ورغم أن سلامة الصحفيين أمرُ

بدت ملامح التوعية والتعليم تظهر شيئاً فشيئاً في مخيم الزعتري، بمشاريع متنوعة أقامتها عدة منظمات كان أبرزها مشروع عبدالله بن المبارك الذي ضم في جنباته كافة فئات اللاجئين السوريين. يقول نائب مدير

في بيان أصدرته اللجنة الدولية للصليب الأحمر الأسبوع الماضي، أشارت الأرقام إلى أن نصف مليون جريح سوري هو عدد الجرحى في مختلف المدن السورية، وأن الآلاف منهم يفرّون إلى المناطق المجاورة يعد أن استعصى

رسالة السلام هو ما يدعو إليه اللاجئون السوريون المسيحيون في عمان بمناسبة عيد الميلاد، بعد مرور أكثر من عامين على الأحداث في سورية، حيث يؤكد الكثيرون على أن التعايش المسيحي الإسلامي مهم في مرحلة اللجوء

على أرض "مخيم الموت" تنبعث الحياة، حيث لم ينتظر اللاجئون السوريون طويلا حتى استوعبوا درس اللجوء ليبدأوا بتأمين مستلزمات حياتهم اليومية. تتجول اليوم في مخيم الزعتري لتمتد أمام ناظريك المحالّ والأسواق،