باب العامود
بكت بحرقة المظلومة.. صرخت صرخة االمحرومة، ولكن هذا لم يشفع لها عندما اخبرها الموظف الخليجي في مطار الملكة علياء الاردني انه لا يسمح لها بالسفر لرؤية اهلها وامها التي تحتضر ، نادت العروبة التي يتغنى
في الاوانه الاخيرة زاد حديث من يطلقون على انفسهم لقب القادة او المسوؤلين عن الشان المقدسي من حدة واصبحت تصريحاتهم حامية ضد السلطت ا الاسرائيلية ( وهذا متوقع منهم ) وبنفس الوقت زادوا من حدة تصريحاتهم
مهرجان الضوء في البلدة القديمة هذا العام يمكن وصفه بانه وقح اكثر، واكثر احتلالا منه من مجرد كونه مهرجان فني تقني، وعليه فان كل من شارك ( وقد شارك به الكثيرون من الفنانين الاوربيين بشكل خاص من ايطاليا
بطريق الصدفة واثناء عملية التنقل بين المحطات الفضائية بحثا عن شئ يثير الاهتمام خاصة وان هذه الفضائيات على كثرتها لا تغنى عن شئ ، فهي اما دينية ( وهي الاغلبية) او اخبارية او غنائية فضائحية وجميع هذه
أين العرب ؟! أين القيادة الفلسطينية ؟ أين تصريحات القادة الرنانة ؟! أين من يدعون أنهم القادة والزعماء والفهمانين ؟! ... لم يجد أبو الرائد، ذلك الإنسان الذي لا يستطيع أن يخلد إلى نومه في "باب حطة" قبل
أعلن في عمان عن تأسيس الصندوق العربي لحماية القدس الذي تقدمت نقابة المهندسين بمقترح تأسيسه خلال اجتماع المجلس الأعلى لاتحاد المهندسين العرب/ الدورة السابعة والستين، الذي عقد في تونس في نهاية العام
تزامنا مع الذكرى الـ 63 للنكبة الفلسطينية تشهد الاراضي المحتلة مواجهات محتدمة مع القوات الاحتلال الإسرائيلي أسفرت عن سقوط عشرات الجرحى في صفوف المشاركين في المسيرات التي خرجت لإحياء الذكرى في مختلف
استيقظ سكان القدس والمقدسون على صباح غير عادي ، صباح شعر فيه المقدسيون أن جزءا آخر من سور القدس قد هدم فوق روؤسهم ، هذا الشعور دفع الكثير من المقدسين الشعور بالمرارة والحرقة ومن بينهم الصديق الفنان ذو
لا ادرى ما الذي اصابنى في ذلك اليوم عندما سمعت في ساعات الصباح الاولى الزميل محمد عبد ربه يتحدث وبصورة عاجلة عبر اثير صوت فلسطين بان الجرافات الاسرائيلية بدات بهدم فندق شبردفي حي الشيخ جراح ...! هنا
توجهت الى د مهدي عبد الهادي رئيس الجمعية الفلسطينية الأكاديمية للشؤون الدولية والمعروفة اختصارا "باسيا"، توجهت إليه، كما كنت أتوجه إليه منذ عشرين عاما، بحثا عن تفسير سياسي او تحليل أكاديمي، يكون اقرب