تقارير وتحقيقات

تمخضت انتخابات بلدية الهاشمية في الزرقاء عن فوز شخصية حزبية تحظى بدعم عشائري بمنصب الرئاسة، فيما ذهبت مقاعد المجلس التنافسية السبع الى اشخاص لم يسبق سوى لواحد منهم شغل هذا الموقع من قبل. واستحق عقلة

زار وزير الصحه علي حياصات محافظة الزرقاء اليوم الخميس في جولة تفقديــة لبعض المراكز الصحيه ومستشفى الامير فيصل ضمن جولاته الميدانيه لمراكز الصحيه والمستشفيات الحكوميه. وجاءت هذه الزياره لتصــــويب

شارك ثلاثة من مرشحي رئاسة البلدية في جلسة حوارية عامة عقدها "منتدى الزرقاء للثقافة والفنون" يوم الاربعاء 14 آب، بهدف الوقوف على ابرز ما جاء في البرامج الانتخابية للمرشحين. وتحدث في الجلسة التي ادارها

- الانتخابات سارت بصورة طبيعية ولم نلمس اي خروقات تمس جوهرها - سنعمل من اجل ان يفيق الاهالي على مدينة نظيفة - الحديث عن موظفين يتقاضون رواتب دون عمل لا يخلو من مبالغات - سنسعى لضم "الشرق" و"خادم

يشكل الصيوان والمنسف والخطاط ثالوثا لا غنى عنه لاي مرشح في الزرقاء اذا ما اراد ان تكون له فرصة للفوز في الانتخابات البلدية. وحتى وقت قريب كانت المقرات الانتخابية للمرشحين عبارة عن مكاتب صغيرة تشكل

لا تزال مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية في محافظة الزرقاء من حيث الترشح ضعيفة رغم التشجيع الذي خصتها به التشريعات عندما زادت حصتها في المجالس، وكذلك الدعم الذي تلقاه من منظمات المجتمع المدني. وهذا

لم يكن ينقص سوق الخضار المركزي في الزرقاء (الحسبة)، والذي يعاني اوضاعا متردية من كافة المناحي الصحية والبيئية والتنظيمية، سوى الزعران الذين باتوا يذيقون التجار الامرين ويفرضون ارادتهم في غياب الامن

يقدر تجار كميات الاغذية التي يشتريها سكان الزرقاء في رمضان بضعفي ما يستطيعون تناوله، ما يعني ان نصف تلك الكميات، والتي تكفي لاطعام مدينة باكملها، يكون مصيرها حاويات القمامة. ويقول رعد وهو تاجر مواد