تقارير سوريون بيننا

غاب الرسامون الشباب والصغار عن معرضهم الأول " ألوان من الزعتري "، وذلك لصعوبة خروجهم من المخيم وحضور معرضهم الأول الذي أقيم على مدى يومين بحر الأسبوع الماضي في صالة "جدل" الفنية في عمان. المعرض الذي

جمعيات وفعاليات وهيئات دعم اغاثية تزايدت مع توافد اللاجئين السوريين إلى الأراضي الأردنية، فيما تدور حول فعاليتها وقدراتها الإغاثية الكثير من الاشكالات. الناشطة في العمل السوري بنان فهد.. ترى أن عدم

يعتبر المواطن السوري الأردن من أهم دول الجوار التي وجد فيها بيئة استثمارية صالحة لنقل أمواله منذ بداية الأزمة السورية بغية الاستثمار. فراس مواطن سوري اختار عمل المطاعم كتجارة له، قدم إلى الأردن منذ

ثلاثة أشهر مضت على إعلان نتائج شهادة الثانوية التي أقام امتحاناتها الائتلاف السوري المعارض، ولم تحظ إلى الآن باعتراف أردني بالشهادة مما زاد مخاوف الطلاب السوريين. مهند أحد الناجحين في الشهادة، ينتظر

شبكة عشوائية من الخطوط الكهربائية تتشعب في مخيم الزعتري للاجئين السوريين تصل بالنور الى خيام وكرفانات النازحين فجميع الكرفانات الحديثه مجهزة بشبكة داخلية ومقبس خاص لتوصيله الى الشبكة المحلية. أبو عمر

مع احتدام الصراع بين النظام والمعارضة السورية المسلحة ظهرت دولة الإسلام في العراق والشام، أو ما تعرف بـ"داعش" فجأة على الساحة السورية، معلنة إقامة دولتها في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، محاولةً

لم تقتصر مشاركة المرأة السورية على الانخراط في الحراك الشعبي سواء بالخروج في المظاهرات للمطالبة بالحرية والكرامة أو بالعمل السياسي والإغاثي أو بإسعاف ومعالجة المرضى، بل قررت أن تكون أكثر فاعلية لتترك

"كنا ضائعين حين أتينا إلى هنا".. هكذا عبرت الحاجة أم فاروق عن رحلتها من سورية إلى مخيم الزعتري في الأردن. وتضيف الحاجة التي لم تذكر كم مضى من عمرها "لم أشعر بشيء من كثرة أصوات الرصاص التي ثارت علينا