![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
تقارير سوريون بيننا
في محاولة منهم للكسب المادي البسيط ومساعدة اللاجئات السوريات قام فريق بذل وعطاء بافتتاح بازارهم الخامس في الهاشمي الشمالي في عمّان يومي الجمعة والسبت الماضيين ، وذلك بهدف تمكين مجتمع اللجوء النسائي من
تكررت أحداث دهس المارة في مخيم الزعتري للاجئين السوريين والذي يشهد اكتظاظاً سكانياً حيث شهد المخيم 6 حوادث عام 2013 وحادثتان عام 2014 فيما كان مرتكبوا هذه الحوادث سائقوا صهاريج المياه. تكرار الحوادث
أصبح إيجاد سكن في الأردن من الأمور الصعبة بعد توافد اللاجئين السوريين اليه، وارتفعت إيجارات البيوت بنسب كبيرة جدا تصل في بعض مدن المملكة الى ما نسبته 250% عما كنت عليه قبل بدء الأحداث في سورية، بحسب
يواصل العديد من السوريين اللاجئين البحث عن مستقر لهم في المدن الاردنية المختلفة. عوائل سورية , جلّهم من محافظة حمص السورية , حطت رحالها في اقصى الجنوب الأردني حيث مدينة معان . احمد عبدالفتاح سوري من
في سعيهم لتوفير العيش الكريم للعائلات السورية اللاجئة تقوم بعض المنظمات والناشطين بتفيذ مشاريع ومبادرات تقوم على توفير مشاريع انتاجية صغيرة وتوفير فرص للعمل لمساعدة اللاجئين على تحصيل لقمة عيشهم
توزع الصهاريج الخاصة بنقل المياه على الخزانات المنتشرة في مخيم الزعتري للاجئين السوريين إلا ان جودة هذه المياه لا تكون دائما مطابقة للمواصفات المفروضة من قبل وزارة الصحة الأردنية ، كما يرى عدد من
رغم غياب البعد الإنساني وقضايا اللاجئين السوريين في الجولة الاولى من مباحاثات جنيف 2 ..اختلف السوريون في نتائج تلك المباحثات بين متفائل ومتشائم خصوصا مع اقتراب موعد الجولة الثانية والتي سوف تعقد في
في إطار المهن المسموح للاجئي السوريين العمل بها وتحت مظلة القوانين والتعليمات الأردنية، بدأ الكثير من اللاجئين العمل ليصطدموا بانتهاكات واستغلال بصور شتى، ابتداءً من الأجر الزهيد وانتهاءً بساعات
النتائج السلبية لمشاهد الحروب التي علقت في أذهان الأطفال اللاجئين السوريين، ولّد شعوراً بالمسؤوليّة لدى عدد من الناشطات السوريات وبعض الأردنيات، ليبدأن مبادرات فرديّة بعيداً عن الجمعيات والمؤسسات
عبر عدد من اللاجئين السوريين عن استياءهم من الاجراءات الادارية التابعة لموقع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون للاجئين في منطقة خلدا . وأشار اللاجئون لصعوبة وقوفهم طويلا نظراً لضيق المكان وعدم تخصيص أماكن