تقارير سوريون بيننا

أثار القرار غيرالمتوقع الذى أصدره الرئيس الروسى بوتين، بانسحاب جزء كبير من القوات الروسية من قواعدها في سورية، موجة من الدهشة حول العالم وخاصًة بين الشعب السوري، الذي كان على يقين بانسحابها، إلا أن

مع وصول الأزمة السورية إلى التحولات الأخيرة، بدءا من وقف الأعمال القتالية، وصولا إلى انسحاب أجزاء من القوات الروسية بالتزامن مع بدء محادثات السلام في جنيف، عادت الآمال لشريحة واسعة من اللاجئين

أعفت وزارة الصحة الأردنية مرضى "الثلاسيميا" من اللاجئين السوريين من كلفة العلاج منذ أسابيع، والذي منح الأملَ لعشرات المصابين بهذا المرض الخطير بالعلاج، بعد أن قررت المفوضية السامية بشؤون اللاجئين وقف

يفرض امتداد فترة اللجوء السوري في الأردن على اللاجئين واقعا جديدا على مختلف الأصعدة، فتفاصيل الحياة وحالات الزواج وولادة الأطفال لا بد أن تستمر في مسارها الطبيعي، فسنن الكون لا تهتم لأزمات البلدان

تمضي الأمّ السورية عيدها الخامس في بلدان اللجوء، بعد أن "أهدتها" الحرب في بلادها لتترك لها ابنا مصابا وآخر شهيدا، وعائلة تشتت في بلدان العالم ولم يجدوا طريقا لجمع شملهم لتأدية طقوسهم التي كانت ترافق

رغم كل الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري، إلا أنهم أقاموا الفعاليات الاحتفالية بما يعتبرها معظم قاطنيه "الثورة" السورية في ذكراها الخامسة. ففي الثامن عشر من آذار، جابت طرقات

في اليوم الثاني من المؤتمر المنعقد في عمان بعنوان "اللاجئون والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط"، قدم المسؤولون في مؤسسات الدولة أرقاما ووقائع توضح أبعاد أزمة اللجوء السوري في الأردن. وأوضحت

يعد الشارع التجاري الذي أطلق عليه "الشانزليزيه"، نافذة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري، بمحاله التي تقدم مختلف احتياجاتهم الأساسية والترفيهية، إلا أنها تعاني تواصل انقطاعات التيار الكهربائي. فقد

انعقد المؤتمر الدولي للاجئين والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط، بتنظيم من مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك تحت عنوان الحاجة على حوار الشمال-الجنوب، في العاصمة