أخبار سوريون بيننا

"السنة الي راحت ما جبتلهن شي خليتلهن المراييل والشنط تاعت العام والسنة أتوقع يضلوا نفسهم كمان لأنه غلا مش طبيعي" تقول أم كرم عبيدات سورية وأم ل4 بنات في المدرسة، وتصف وضعها الاقتصادي بأنه ما دون الصفر

حقيقة مؤلمة يصعب سردها بشكلها الواقعي وبكافة تفاصيلها، لحساسية الواقعة التي يقع ضحيتها عاملات المزارع من ذوات الجنسيات الأردنية والسورية، خلال رحلة عملهم منذ استلاق العربات الخاصة لنقلهم، وصولا إلى

قدمت جمهورية كوريا دعمها المستمر للاجئين في الأردن من خلال المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وذلك بمنحة قيمتها مليون دولار أميركي، خلال حفل توقيع حضره سفير جمهورية كوريا لدى الأردن، لي جي

لم تمنعه الإعاقة البصرية وبعده عن أهله ووطنه، من إتمام مرحلة البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام من إحدى الجامعات الأردنية. الشاب السوري أحمد منينه، لجئ للأردن قبل عدة سنوات، حاملاً في خاطره حلماً

"قمة الفخر أن يدّون اسمك على نصوص بعض الكتب والمقالات وأنت بعمر صغير "، هكذا بدأت راما حديثها، وهي لاجئة سورية أهّلتها موهبتها في الكتابة للمشاركة في كتابة عدة كتب إلكترونية وورقية، إضافة لكتابتها

وصلت رسائل إلى لاجئين سوريين في الأيام الماضية من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تفيد بقطع المساعدة النقدية الشهرية، التي خصصتها المفوضية للأسر الأشد احتياجا. بدر صطوف، وهو لاجئ سوري يعيش في عمان،

أطلقت الجالية السورية في محافظة اربد أمس، مبادرةً تطوعية تحت عنوان "مبادرةُ وفا" بالتعاون مع بلدية اربد الكبرى. المبادرة جاءت بهدف وضع بصمة للسوريين في المحافظة التي استضافت اللاجئين من السوريين وغير

أظهرت نتائج دراسة أطلقها المجلس الأعلى للسكان، أن أصحاب المصلحة عبروا عن مواقف سلبية متعددة نحو زواج الأطفال، مشيرين إلى أن "زواج الأطفال يعد شكلاً من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي". وأضافت

تشهد خطة الاستجابة الأردنية للأزمة السورية تراجعا ملحوظا ومستمرا في التمويل، الأمر الذي ينعكس سلبا على اللاجئين السوريين والمجتمعات المحلية المستضيفة من حيث تقديم الخدمات المختلفة، أبرزها التعليم