تقارير
"السنة الي راحت ما جبتلهن شي خليتلهن المراييل والشنط تاعت العام والسنة أتوقع يضلوا نفسهم كمان لأنه غلا مش طبيعي" تقول أم كرم عبيدات سورية وأم ل4 بنات في المدرسة، وتصف وضعها الاقتصادي بأنه ما دون الصفر
دفعت الحادثة التي راح ضحيتها 5 أطفال من عائلة واحدة إثر حريق شب في منزلهم مؤخرا في الزرقاء، اخصائين في مجال الطفولة إلى التشديد على ضرورة عدم ترك الأطفال وحدهم في المنزل، قبل التأكد من قدرتهم على تحمل
*ترجمة بتصرف عن موقع ميدل إيست آي البريطاني "بالنسبة لنا في الأردن أي شيء أفضل من نتنياهو"، هكذا يعلق د. محمد المومني هو وزير الدولة لشؤون الإعلام السابق، والعضو الحالي في مجلس الأعيان الأردني. تعليق
حقيقة مؤلمة يصعب سردها بشكلها الواقعي وبكافة تفاصيلها، لحساسية الواقعة التي يقع ضحيتها عاملات المزارع من ذوات الجنسيات الأردنية والسورية، خلال رحلة عملهم منذ استلاق العربات الخاصة لنقلهم، وصولا إلى
في كل عام يترافق مع الاعلان عن نتائج الثانوية العامة، احتفالات وضجة صاخبة يقوم بها الطلبة الناجحين وذويهم للتعبير عن فرحهم، وسط تحذيرات بعدم اطلاق العيارات النارية تجنبا أن تؤذي الرصاصات الطائشة
قبيل بدء العام الدراسي الجديد، توجه حملة "قم مع المعلم" عدة رسائل هامة توعوية لمعلمي القطاع الخاص، للتوعية ببنود العقد الموحد، الذي ينظم العلاقة بين الطرفين، وفق ما نص عليها قانون العمل. وتأتي هذه
لم تمنعه الإعاقة البصرية وبعده عن أهله ووطنه، من إتمام مرحلة البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام من إحدى الجامعات الأردنية. الشاب السوري أحمد منينه، لجئ للأردن قبل عدة سنوات، حاملاً في خاطره حلماً
بعد قرار مجلس التعليم العالي بإيقاف القبول في 42 تخصصاً راكدا ومشبعا في الجامعات الرسمية، يرى خبراء في الشؤون التعليمية، بأن هذه الخطوة ستدفع العديد من الطلبة إلى الالتحاق بالجامعات الخاصة لاختيار ما
"قمة الفخر أن يدّون اسمك على نصوص بعض الكتب والمقالات وأنت بعمر صغير "، هكذا بدأت راما حديثها، وهي لاجئة سورية أهّلتها موهبتها في الكتابة للمشاركة في كتابة عدة كتب إلكترونية وورقية، إضافة لكتابتها
يدخل الشاب الأردني جهاد العواد يوميه الثاني هو و20 شابا متعطلا عن العمل في إضراب مفتوح عن الطعام في محافظة الطفيلة (180 كم جنوب عمان) للمطالبة بتوفير فرص عمل لهم. يعجز الاقتصاد الأردني عن توفير فرص