تقارير
مع مرور الوقت تزداد التحذيرات من تدهور أوضاع اللاجئين السوريين في الأردن، في ظل الإعلان عن دراسات تشير إلى ذلك مؤخرا. وأظهر تحليل أجرته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن أكثر من نصف
ما يزال ذوو الإعاقة يحاولون انتزاع حقوقهم في العمل والتعليم لتصبح واقعا ملموسا، ساعين الى كسر جليد الصورة النمطية التي وضعتهم ضمن إطار العجز، آملين أن يتركوا بصماتهم حاضرة في قلب المجتمع ليكونوا قادة
بعد قرار الأربعيني بدر صطيف اللجوء من العاصمة الصورية دمشق إلى العاصمة الأردنية عمّان، لم يكن في حسبانه أن يصل به الحالة المعيشية إلى دون خط الفقر "بحسب وصفه"، فبعد عقدٍ من الزمن على لجوء مئات الألاف
لأكثر من نصف ساعة، ظلت ليلى تحاول التقاط اتصال بشبكة الهاتف المحمول، لإبلاغ الدفاع المدني عن تسلل أفعى إلى منزلها بمنطقة منشية ماعين في مادبا جنوب الأردن. تقول ليلى "عندما تم التحول إلى الدراسة عن بعد
أثارت تحذيرات سفير الأردن الأسبق لدى إيران، بسام العموش، مما أسماه خطر تمدد "التصوف" في المساجد الأردنية باعتباره "طريقا يمهد للتشيع"، تساؤلات حول حقيقة ظاهرة التصوف في الأردن؛ ما حجمها وأبرز طرقها
باتت المشاريع المنزلية وجهة أولى للعديد من اللاجئات السوريات في الاردن لتحسين أوضاعهن الاقتصادية في ظل الظروف المعيشية الصعبة وتراجع المساعدات الإنسانية المقدمة. غدير سالم (٢١) عاما لاجئة سورية في
تقضي أمُ أحمد، في مسلسل التغريبة الفلسطينيّة، سنوات حياتها بانتظار عودة ابنها حسن، الذي فُقدَ خلال الاشتباك مع الانجليز، تنتظر في خيمتها وتسأل كل من تراه عنه، علَّ هناكَ أخبارًا عن ابنها، تمضي سنوات
وجه مهجرون سوريون في مخيم الركبان الصحراوي استغاثة عاجلة إلى السلطات الأردنية والمجتمع الدولي، بضرورة توفير ممر آمن لهم، ينقذهم من الوضع المأساوي الذي يعيشون فيه. ووجه سكان المخيم، وعددهم نحو 8 آلاف
مع بدء مجلس النواب مناقشة مشروع قانون المجلس الطبي الأردني لاستكمال الإجراءات الدستورية لإقراره، في وقت تواصل الهيئة الاستشارية في نقابة الأطباء مطالبتها بضرورة سحب مشروع القانون لإجراء التعديلات
نبذة عن منظومة الحماية الاجتماعية في الأردن تعد الحماية الاجتماعية وبحسب منظمة العمل الدولية بأنها مجموعة من السياسات والبرامج المُصممة للتقليل والقضاء على الفقر والتهميش طوال دورة الحياة. ويتمثل