تقارير
تزدان منازل وشوارع الزرقاء في رمضان بالفوانيس والاهلة والنجوم الكهربائية المضيئة، في مشهد يثير اعجاب الكثيرين ممن يرون فيها لمسة تضفي بهجة على الشهر الفضيل، لكن البعض يرفضونها بوصفها عادة دخيلة

خلال العدوان الإسرائيلي على غزة تنهمر دموع كتاب الأعمدة، وقرائهم على السواء، عند مشاهدة آثار القصف الإسرائيلي على بقايا أجساد أطفال وكهول محمولين على أيادي أحبائهم. يعرضهم الإعلام في صور بلا معايير

أكثر من أربعة أشهر على مقتل القاضي الأردني رائد زعيتر، الذي قضى نحبه على يد جنود من جيش الاحتلال على الجانب الفلسطيني المحتل من جسر الملك حسين بتاريخ 10 آذار/ مارس الماضي، ولا نتائج حتى الآن للجنة
يواجه الموقف الرسمي الأردني موجة نقد واسعة من قبل الناشطين على مواقع التواصل الإجتماعي وخلال المسيرات التي تخرج للتضامن مع غزة. المسيرات التي تخرج منددة بالعدوان الاسرائيلي الذي أسقط أكثر من 370 شهيد

تقف سلوى دقائق طويلة يوميا أمام المرآة قبل خروجها إلى العمل، لتتأكد بأن لباسها يلائم خروجها من المنزل، ولن يعرضها للمضايقة والتعليق. "سلوى"، التي فضلت عدم ذكر اسمها الحقيقي، وغيرها الكثيرات، يتخوفن من

ثارت منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قبل 10 أيام، وردّ فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على مختلف المدن والمستوطنات الإسرائيلية، تساؤلات حول جدوى هذه الصواريخ بمختلف أصنافها، ما بين

طرحت القاهرة مبادرتها لوقف إطلاق النار بين الجانبين الإسرائيلي وفصائل المقاومة في قطاع غزة، بعد العدوان الذي شنته القوات الإسرائيلية على القطاع منذ 9 أيام، المبادرة التي أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي

ما إن بدأت منازل غزة باستقبال صواريخ العدوان الاسرائيلي مكرهة، حتى تحرّكت الحراكات الشعبية والوطنية في مختلف أنحاء المملكة للتضامن معها، وتصدّرت الحركة الاسلامية الفعاليات المتضامنة مع الشعب الفلسطيني

ثمانية أيام متواصلة من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، خلفت حتى فجر الثلاثاء 189 شهيدا وحوالي 1400 جريحا فلسطينيا، يقابله رد من فصائل المقاومة الفلسطينية في القطاع بإطلاق الصواريخ على مختلف المدن

للعام الثالث على التوالي، يواجه ذوو الدخل المحدود حالة من القلق جراء تزامن انتهاء شهر رمضان بما فيه من مصاريف مرتفعة، مع عيد الفطر وعودة المدارس مباشرة، ما يضيف أعباء مضاعفة عليهم. الأربعينية أم أحمد












































