تقارير
اختتم مهرجان صيف الزرقاء المسرحي الثالث عشر يوم الخميس الماضي، فعاليات دورته العربية الأولى التي أقيمت في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي على مدى سبعة أيام، بمشاركة فرق مسرحية أردنية وعربية. واشتمل
بعد سنوات مما وصف بـ"الحياد الإيجابي" للموقف الأردني من الأزمة السورية، جاءت التصريحات المعلنة عن التنسيق العسكري مع روسيا، مجالا لتحليلات كتاب الرأي حول تحول الموقف الأردني. الكاتب حسين الرواشدة، يرى
على رصيف شارع الأمير طلال في وسط البلد، يجلس السبعيني فايز سعيد منذ 40 عاما ليبيع ما على بسطته من أدوات تجميل، دون أن يخطر بباله طيلة هذه السنيين أن يريح جسده النحييل، أو أن يستبدل مكان بسطته التي
اعتادت أم أحمد في كل موسم شتاء، تأمين كافة احتياجات عائلتها الأساسية من المواد التموينية، والعمل على تخزينها، لغايات استخدامها خلال فصل الشتاء. وورثت أم أحمد تلك العادة عن أجدادها، لحرصهم على تأمين
يصف قائمون على منظمات مجتمع مدني، الآلية الحكومية الجديدة لـ"ضبط التمويل الأجنبي"، لإجبارها على التنسيق مع الحكومة وعرض أفكارها ومشاريعها عليها قبل الحصول على التمويل، بأنها آلية مُقيدة، وأنها جاءت
مضت ثلاثة أشهر على انطلاق الاحتجاجات الشعبية في العراق، المطالبة بتحسين واقع الخدمات، وخصوصا الكهرباء، و بتخفيض رواتب المسؤولين والوزراء والنواب والدرجات الخاصة، التي دعا لها ناشطون في مواقع التواصل
من إعلان توعوي حول الفحص المبكر عن سرطان الثدي، بدأت قصة الستينية سهام الغرابية، التي لم تكن تعلم بأن ذلك الإعلان سيكون طوق نجاة لها من الموت، بعد إجرائها الفحص المبكر. سهام هي إحدى الناجيات من سرطان
مثّلت مدينة القدس، وأسوار المسجد الأقصى فيها، شرارة لاندلاع "الهبّة" الشعبية الفلسطينية الأخيرة، مثلما كانت نقطة اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000، لتكون محورا للاقتراح الفرنسي الذي رفضه الجانب
كشف استاذ علم الآثار في الجامعة الهاشمية الدكتور محمد وهيب، عن أن الجامعة تقوم حاليا بالتنسيق مع عدد من الجهات الرسمية من أجل إنشاء ثلاثة متاحف في محافظة الزرقاء، أحدها عسكري وآخر أثريّ والثالث صناعي
تتواصل المواجهات في شوارع المدن الفلسطينية، مع استمرار اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، التي قابلها الشباب الفلسطيني بـ"هبة" كان لها صداها في الشارع الأردني شعبيا وحزبيا و"افتراضيا"