لا تزال مشكلة المواصلات وكلفتها العالية في الأردن تشكل عائقها وتحديا لدى الشباب الباحثين عن عمل والذين يقطنون في محافظات الأطراف ويحلمون بإيجاد فرصة وظيفية أو تدريبية مناسبة توفر لهم الحماية والدخل

"بدأت أتعلم التطريز عبر دروس على الإنترنت لعدم قدرتي على الالتحاق بدورات مكلفة، ومع الوقت بدأت أبيع أعمالي لأصدقائي ومعارفي" هذا ما قالته أم فهد، البالغة من العمر 32 عامًا، والتي بدأت قصتها في قصتها

مع دخول تعليمات تنظيم دور الحضانات الخاصة، وتعليمات تنظيم حضانات أماكن العمل العامة حيز التنفيذ مؤخرا، يأمل خبراء في مجال العمل أن يتم تنفيذها على أرض الواقع لتعزيز نسبة مشاركة المرأة المتدنية في سوق

"لا أرى حتى الآن أن الحزب سيقدم تحفيزات للشباب أو مخرجات حقيقية تؤكد لهم بأن المستقبل أفضل، مع ذلك أن فكرة انضمامي للحراك الحزبي بشكل عام أو حزب بعينه ما زالت مدروسة " هذا ما قاله الشاب احمد الخلايلة

يُعدّ اتحاد الطلبة جزءًا أساسيًا من الحياة الجامعية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تمثيل صوت الطالب والدفاع عن حقوقه، فضلًا عن مساهمته في تطويره على الجانب الأكاديمي والاجتماعي، وهو ما يؤكد عليه الطلاب

تمكنت اللاجئة السورية "صفاء سكرية" من اختراق واحدة من أكثر المهن حكراً على الرجال، وهي مهنة "السباكة" أو صيانة وتصليح التمديدات الصحية في المنازل، لتكون لها عوناً في ظروف لجوئها بالأردن، متحدية "ثقافة

لا تبدو الحياة الجامعية للكثير من الطلبة الجامعيين في الأردن مرحلةً وردية أو طريقًا مُمهدًا بالتسهيلات والدروب السالكة، فهناك جهود كبيرة يبذلها طلبةٌ يستقطعون من أوقات دراستهم لإنشاء مشاريع صغيرة أو

في ظل التحديات البيئية المتزايدة، بات الإعلام البيئي ضرورة ملحة لنشر الوعي وتعزيز الفهم العام للقضايا البيئية وتأثيراتها على حياتنا اليومية إذ يُعد هذا النوع من الإعلام وسيلة حيوية لإبراز دور الشباب

تعد عملية تأهيل القيادات الشابة خطوة جوهرية لتجديد الدماء في مؤسسات المجتمع المدني. فالشباب يجلبون حيوية وأفكارًا جديدة تسهم في تطوير العمل وتحقيق الأهداف المنشودة. ووجود قيادات شابة يساعد في تعزيز

"تنفست الصعداء" بهذه الكلمات بدأت النائب أسماء الرواحنة حديثها وهي تستذكر تجربتها في الانتخابات النيابية لعام 2020. لم يكن الطريق سهلا، حيث واجهت العديد من التحديات والصعاب قبل أن تصل إلى قبة البرلمان