تقارير
في أولى سلسلة المناظرات الإذاعية التي أطلقها راديو البلد حول الشأن الانتخابي، تناولت العديد من الملفات المتعددة بين الأحزاب المتنافسة في الانتخابات النيابية المقرر اجراؤها في العاشر من شهر أيلول
اختيار الفنون والأشغال اليدوية وصناعة قطع فريدة تحمل في طياتها حكايات أصحابها، أو تعكس معانٍ فنية أو تُصنع خصيصًا لمناسبة سعيدة، هذا ما فضله شباب اختاروا الطريق الفني وتجسيد شغفهم واقعًا، عوضًا عن قلة
سامي، 24 عاماً، تخرج حديثًا من كلية إدارة الأعمال، وكان دوماً يحلم بأن يجد وظيفة تحقق له الاستقرار وطموحاته أيضاً، ولكن بعد مرور عدة أشهر من تقديم طلبات التوظيف ومقابلات العمل، وجد نفسه عاطلًا عن
تراوحت آراء الشباب الحزبي حول دور الشباب ومكانتهم في صياغة مستقبلهم السياسي في الأحزاب الأردنية، فذهب بعضهم إلى أن هناك دورا حيويا للشباب في إقرار صيغ وبرامج وسياسات الأحزاب فيما ذهب آخرون إلى التقليل
"طول عمرنا كان نفسنا يكون عنا شغل النا خاص فينا، ما كنا عارفين كيف نبلش لحتى فجأة قررت استغل بيت جدي واحاول استأجره من البلدية كونه البلدية استملكته مع الوقت وباعتبار إلى الأولوية بحق الاستئجار من أي
تشرع المراكز الشبابية المنتشرة في كافة محافظات الأردن أبوابها للشباب بكافة شرائحهم، إذ تعد وسيلة للتواصل مع كافة القطاعات الرسمية وغير الرسمية في المجتمع المحلي، وتهدف هذه المراكز إلى الارتقاء برعاية
عمر الدهامشة، 32 عاماً، شاب يحمل طموحات كبيرة بأمل في أن يجد بيئة تدعمه وتفتح له أبواب القيادة، خاصةً في ظل التحديثات السياسية التي تشهدها البلاد؛ عندما انضم إلى حزب إرادة بذل الدهامشة جهودًا ملحوظة
علمت والدة أحمد، وهو من الأشخاص ذوي الإعاقة، بأهمية العلاج الطبيعي لحالته مؤخرا، على الرغم من تشخيصه منذ طفولته بمرض التلين العظمي الذي يحتاج علاجا طبيعيا، ليساعده على العودة إلى حياته الطبيعية
في ظل ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب في الأردن، وجد العديد من الشبان أنفسهم مضطرين للعمل على التطبيقات الذكية للتوصيل كمصدر رئيسي للدخل. لكن هذا الحل المؤقت سرعان ما تحول إلى معاناة يومية، تتضمن
في العاشر من أيلول المقبل ستكون الأردنّ على موعدٍ مع انتخاباتٍ برلمانيّةٍ، وفي دورتها العشرين تُطَبَّق التجربة الأولى لما يُسمى ب "تحديث المنظومة السّياسيّة" حيثُ رُفِعَ عددُ أعضاءِ مجلسِ النّواب من