تقارير

راقبت السلطات الأردنية باهتمام الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي حسمها مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن لصالحه بعد أن تقدم على مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب بـ290 من أصوات المجمع الانتخابي، حتى الآن

تشهد المملكة تضاربا واضحا في الآراء بين مؤيد ومعارض لملف عودة الطلاب إلى المدارس، فمنهم من يرى في هذا القرار حلا رحيما في ظل حالة "الضياع الالكتروني" التي يشهدها الطلبة ومنهم من يشير إلى هذا القرار

لخص وزير الصحة الأردني نذير عبيدات ، الوضع الوبائي في البلاد بعبارة: "لا نعلم إلى أين ستسير الأمور"، بعد تفشي فيروس كورونا، وإصابة الآلاف بينهم أطباء واستشاريون بارزون. ودفع تدهور الوضع الوبائي أطباء
بالرغم من أن وصول المرأة للبرلمان في الأردن لم يعد حلما بل أصبح واقعا ملموسا منذ حصول الأردنيات على أول تمثيل نسوي لهن تحت القبة عام 1993 , بفوز السيدة توجان فيصل لتكون أول أردنية تحقق الحلم وتحصل على

ارتفاع المرشحات 100% وقائمتان نسائيتان و8 نواب سابقون ووزيرة متقاعدة "الاصلاح ومعا والمستقبل عمان" تنافس للحفاظ على مقاعد 2016 لم تعد الدائرة الثالثة في العاصمة عمان قادرة على الاحتفاظ بهويتها

قرر 47 حزبا من أصل 48 حزبا أردنيا مرخصا خوض غمار الانتخابات النيابية المزمع عقدها في الـ10 من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، باستثناء حزب واحد أعلن المقاطعة هو حزب "الشراكة والإنقاذ" . وتخوض الأحزاب
لم يكن عام 2005 عاديًّا بالنسبة لرحمة التي سافرت من إندونيسيا للأردن تاركةً عملها في الخياطة بحثًا عن عملٍ يؤمن لها دخلا أفضل، لتبدأ حكايتها التي امتدت لخمسةِ عشر عامًا ممزوجةً بالسفر والحب والقلق،
بعد انتشار حالات كورونا داخل مخيم الزعتري ساهمت مجموعة من نساء المخيم في تنفيذ فكرة أنتاج كمامات ضمن المعايير الصحية بدعم من الأتحاد اللوثري لكبح جماح الفيروس داخل المخيم نادية الحراكي 45 عاما: وهي

جاء اعلان وزير الشؤون السياسية والبرلمانية موسى المعايطه عن عدد مرشحي الاحزاب في انتخابات المجلس التاسع عشر صادمة ومفاجئة فهذا الكم الهائل من المرشحين الحزبيين البالغ عددهم 382 مرشحا يعتبر ظاهرة

في ليلة الجمعة 22 آذار، الليلة الثانية للحظر الشامل للتجوال في البلاد بدأت الأسئلة المقلقة تتقافز كالشياطين في رأس اللاجئة السورية حنان نابلسي مستحضرة أيام الحصار الذي عاشته العائلة لأكثر من نصف عام













































