تقارير

في محافظة المفرق شمال الأردن، يحتضن أحد المطاعم نحو 12 عامل من الأردنيين والسوريين، يتشاركون العمل وصعوبة الحياة، يتبادلون المهارات فيما بينهم، كما أصبحت تشترك بينهم العديد من الأهداف والعادات

"كان ينتابني الفضول" تقول شيرين حسين أحد أشخاص ذوات الإعاقة السمعية، حينما كانت في جولة سياحية في مدينة البتراء، كانت تقترب من الدليل السياحي لتعرف ما يشرحه لمجموعة من السياح الأجانب وتحاول أن تفهم

لا يخفى على أحد ما خلفته جائحة كورونا من ركود اقتصادي في الأردن والعالم، أدى لتعطل الكثير من القطاعات وخسائر مالية فادحة وبالتالي فقدان الكثير من الوظائف. اللاجئون السوريون في الأردن كان لهم النصيب

درست تيريز هلسة التمريض و انضمت لصفوف المقاومة المسلحة للدفاع عن الأراضي الفلسطينية حيث عرف عنها موقفها الثابت بأن للنساء حق المقاومة في الصفوف الأولى . يرتبط اسم تيريز بحادثة اختطاف طائرة سابينا

تلقت آلاف الأسر السورية، من المسجلين كلاجئين لدى مفوضية الأمم المتحدة، رسائل نصية من منظمة الأغذية العالمية، تعلمهم بتوقف المساعدات الغذائية أو تخفيضها بداية من شهر تموز المقبل. وجاءت تلك الرسائل وسط

" الحمدلله بسبب دعم المجتمع صار إلي اسم بالسوق وزباين من كل محافظات المملكة" هكذا وصفت لنا أم محمد (40 عاما) دعم جاراتها وصديقاتها الأردنيات لها في مشروعها تقديم المأكولات المتنوعة للزبائن في المنزل،

ساهم تنوع المهن التي يتقنها اللاجئون السوريون في اندماجهم داخل المجتمع المحلي الأردني، ووجودهم في الأردن ساعدهم على استكمال مسيرتهم المهنية التي بدأوها في بلدهم الأم سوريا. لدى محمود هلال مشروع معجنات