تقارير
قادت الصدفة السلطات الأردنية للعثور على آثار تعود للعصر الروماني في الشارع العام بالوسط التجاري للعاصمة عمان عندما كانت أمانة عمان الكبرى تحفر لانشاء عبارة صندوقية لتصريف مياه الأمطار يوم السبت 12
يبدأ أعضاء مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، على مدار جلستين صباحية ومسائية، مناقشة البيان الوزاري لحكومة بشر الخصاونة. ويحق لكل نائب مناقشة البيان لمدة 20 دقيقة، ونصف ساعة للكتلة تحت قبة البرلمان، وفق
غياب الحصص المدرسية، وعدم التواصل المباشر مع المعلمين، وانقطاع الإنترنت أثناء أداء الامتحانات، وورود أسئلة من خارج المنهاج الدراسي، وغيرها من المشاكل التقنية المتعلقة بمنصة "درسك" "التي استحدثتها
قدمت الحكومة خلال بيانها الوزاري الذي تلته يوم الأحد الموافق 3/1/2020 من خلال رئيس وزرائها الدكتور بشر الخصاونة ما مجموعه 157 التزاماً، وتم تحليل البيان إلى سبعة محاور شاملة وكان محور تعزيز التنمية
في الوقت الذي كان فيه رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة يلقي خطابه لنيل ثقة النواب يوم أمس الأحد، اعتصم مئات المعلمين خارج أسوار مجلس النواب احتجاجا على إحالة الحكومة معلمين ناشطين في نقابتهم على
مع استمرار أزمة فيروس كورونا، تواصل الحكومة تقديم الدعم لمساندة القطاعات الاقتصادية بهدف توفير الاستقرار الوظيفي للعمال، في وقت يصف فيه خبراء في المجال العمالي هذا النوع من الحماية غير كاف لعدم
يبدأ العشرات من الأردنيين رحلتهم صباحاً بالبحث عن ما يستحق البيع واعادة تدويره مثل الخبز الجاف والخردة وزجاجات المياه الفارغة، لانتشال أسرهم من براثن الفقر المتربص بهم، فهم يعانون من شقاء العمل مقابل
تحاول سيدات أردنيات، وسوريات محاربة فيروس كورونا، والفقر معا يدا بيد من خلال حياكة الكمامات الطبية وتوزيعها على المحتاجين من أسر اللاجئين والمجتمع المحلي المستضيف لهم في مدينة المفرق (شمال شرقي عمان)
لم يُغيِّر فايروس كورونا من نهجِ حياتنا العملية والعلمية أو مناخنا المادي فحسب، لكنه استطاع أيضًا أن يخترق نفوسنا ويُغيِّر من أمزجتنا بطريقةٍ واضحة، كانت أحيانًا مُهيمنة وغير عادلة فيما يخص انفعالاتنا
رغم ايجابية البرامج التي أطلقتها الحكومة منذ بدء تعاملها مع جائحة كورونا لدعم الأفراد والقطاعات المتضررة، إلا ان خبراء اقتصاديون يصفونها بالمنقوصة، نظرا لعدم استمراريتها على المدى البعيد ومساندتها