تقارير

بمجرد إعلان السعودية الاثنين عن اقامة تحالف جديد يضم ثمانية دول منها الأردن، حتى ازدادت التكهنات فيما سيثمر هذا التحالف من منافع اقتصادية، وسياسية وسط عاصفة اقتصادية صعبة يمر بها الأردن على المستوى

رغم بدء ضخ الغاز من الجانب الإسرائيلي إلى المملكة منذ مطلع العام، إلا أن الاحتجاجات الشعبية والنيابية الرافضة لاتفاقية الغاز لا تزال مستمرة، وسط استهجان لعدم اكتراث الحكومة بهذه الأصوات. وشهدت الجلسة

زادت الدعوات العلنية الفلسطينية لإعادة الجنسية الأردنية لسكان القدس الشرقية، وذلك رداً على المحاولات أسرلة القدس وفصل القدس من أي اتصال لهم مع القيادة الفلسطينية. يسكن في القدس حوالي 350 ألف فلسطيني

مع بداية عام 2020، أصبح الغاز الإسرائيلي أمرا واقعا، وجزءا من حياة الأردنيين اليومية قسرا؛ بعد أن ستولد شركة الكهرباء الأردنية الكهرباء للمنازل، والمصانع، والمؤسسات، باستخدام هذا الغاز. وحسب شركة

يأمل الأردنيون أن يخرجوا من عنق الزجاجة أو أن يشهدوا النهضة المنتظرة والموعودة التي تخلصهم من أزماتهم وقضاياهم، منتظرين الكثير من الفرص والحزم الحقيقية والكثير من المناسبات المهمة بالعام القادم عام

بدم بارد، قام أبو ركان قبل أعوام، بارتكاب جريمة تقشعر لها الأبدان، عندما طعن شخصا بواسطة “موس” طعنات عدة في بطنه حتى فارق الحياة. لم يكتف أبو ركان بذلك، بل قام بتقطيع الجثة وسلخ اللحم عن العظام ليفرمه

"والله يا عمي ما بتكفي لو بتكفي لطعمينا ولادنا وشبعناهم"، هذا ما قال احد المواطنين في استطلاع للرأي -هل تكفي الرواتب للكلف المعيشية- كان قد أجراه "عمان نت"، فلم يعد غريبا ان لا يكفي راتب المواطن