تقارير

لم يشكل شح الضخ المادي لقطاع الصناعة والابتكار للأشخاص من ذوي الإعاقة عائقاً بينهم وبين إطلاق العنان لقدراتهم، ولم يكتفوا بإظهار إعاقتهم كجزء من نجاحاتهم بل استطاعوا صنع تغيير جذري في حياتهم يزيل

فريق استقصاء وبائي يأخذ عينات عشوائية في العبدلي بعمان (عمان نت-أغيد أبو زايد 14/4/2020)

منذ ظهور فيروس كورونا في العالم، تتابعت ظهور سلالات متحورة جديدة من الفيروس بدت أكثر قدرة على الانتشار والمقاومة في جسم الإنسان، فظهرت لدينا متحورات إنكليزية وجنوب أفريقية وبرازيلية والآن هندية. لا

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي منبر كبير للقضايا المختلفة لإبرازها و تسليط الضوء عليها مما جعل العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة يستخدموها لإبراز و دمج أنفسهم بالمجتمع. بدأ سعيد القفاف تجربته كمؤثر على

منذ سنوات صدر قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والذي ينص على اصدار بطاقة تأمين صحي لذوي الإعاقة من أجل تسهيل عملية معالجتهم في المستشفيات والمراكز التابعة لوزارة الصحة، لكن حتى اليوم لم تصدر البطاقة

بعد الترقب والانتظار للإجراءات التي وصفت بالتخفيفية من قبل الحكومة، جاء الإعلان أخيراً عن أهم ما تم اتخاذه وهو وقف العمل بالحظر الشامل يوم الجمعة، ابتداءً من 30 نيسان الحالي، لتكون الاجراءات فيه كأي

حظر التجول

لم تفي الحكومة بالوفاء بوعودها بالاعلان عن تسهيلات على المواطنين لتفرحهم، ولم يعد وزير الاعلام الناق الرسمي باسم الحكومة يملك اي مبرر لهذا التاخير، فيما ظل مجلس النواب يحاصر نفسه بالصمت المطبق بخلاف

"عندي ابني الكبير يعاني من إعاقة عقلية شديدة، وتنقل بين مراكز إيواء متعددة منها خاصة ومنها حكومية، وللأسف في بعض المرات كنا نشوف انتهاك واعتداء عليه وصلت للضرب، وكان الضرب معلم على أجره ولما راجعناهم