تقارير

بعد أكثر من عشر سنوات على افتتاح مخيم الزعتري للاجئين السوريين، بات المخيم اليوم مدينة متكاملة يضم خدمات متعددة، تجنب قاطنوه اللجوء لخارج المخيم لتأمين احتياجاتهم الأساسية. شارع السوق أو ما يطلق عليه

لليوم الرابع على التوالي، ولا يزال أصحاب الشاحنات يواصلون إضرابهم في عدة مناطق مختلفة في المملكة، مؤكدين على عدم تراجعهم عن الإضراب لحين تحقيق مطلبهم المتمثل بتراجع الحكومة عن رفع أسعار المحروقات، وسط

تعالت الأصوات الأردنية الداعية لفرض التجنيد العسكري الإلزامي في مواجهة حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة بعد أن قرر رئيس الاحتلال المكلف منح حقيبة الأمن الداخلي لزعيم حزب "العظمة اليهودية" اليميني

لم تكمل مريم أحمد اثني عشر عاما حتى وجدت نفسها تعمل في بيت بلاستيكي تحت درجة حرارة مرتفعة، إلى جانب دراستها، لتساند والدها الذي بات يعمل بشكل متقطع بعد جائحة كورونا. تعمل مريم، وهي لاجئة سورية، في

رغم ما يتعرض له المعلمون من مضايقات أمنية منذ أن دعت اللجنة الوطنية للدفاع عن المعلمين المتضررين للمشاركة في وقفة احتجاجية أمام وزارة التربية والتعليم ظهر اليوم الإثنين، إلا أنهم يؤكدون استمرار وقفتهم

من إعلان عابر على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، إلى مشروع صغير يمكن الاعتماد عليه كمصدر رزق، ومن هنا انتقلت حكاية أبو عمران، سوري ثلاثيني مقيم في الأردن، لتحكي قصة ملهمة عن تحدٍ لظروف اللجوء والحرب

"كنا نجيب معنا كفوف ونلبس أواعي زيادة لأنه عنا مباراة بصالة الأمير حمزة" قالها مدرب كرة السلة في نادي الجليل أمجد جبارة، وهو يستعرض معاناته بسبب برودة الجو في صالة الأمير حمزة في عمان خلال مباريات

"مرات بتغطي لحالك 16 مريضاً، باقي الأقسام بتلاقي فيها مثلاً 1 أو 2 مداومين"، قالها محمود عمر وهو يصف أوقاتًا صعبة يمر بها خلال عمله ممرضًا في مستشفى للطب النفسي في الأردن. يعمل "محمود عمر"، وهو اسم