هنا الزرقاء - بتول الترعاني
نظم مجلس بلدية الزرقاء يوم السبت 6 ايلول، لقاء مفتوحا مع اهالي المدينة في مركز الملك عبدالله الثاني الثقافي، استعرض فيه "انجازاته" خلال العام الاول لتوليه المسؤولية. وقال رئيس المجلس عماد المومني خلال
تفتقر المنطقة الممتدة من شارع الكرامة وحتى كنيسة الماريوسف في حي البتراوي الجنوبي بالزرقاء الجديدة الى وسائل نقل عمومية، الامر الذي يتسبب لقاطنيها بمعاناة كبيرة. ويؤكد السكان انهم يلجأون الى استخدام
اتهم نائب نقيب المعلمين غالب المشاقبة زير التربية محمد الذنيبات بمحاولة "التذاكي" على النقابة، وكذلك رئيس الوزراء عبدالرزاق النسور ب"التحريض" ضدها من اجل كسر الاضراب العام الذي بدأته يوم الاحد 17 آب
شكا سكان من استمرار انتشار حظائر الماشية بين البيوت في جبل الاميرة رحمة في الزرقاء، في ظل تقاعس الجهات المعنية عن ازالتها برغم المناشدات العديدة. واوضح السكان ان هذه الحظائر باتت تشكل مرتعا للحشرات
اعلن رئيس بلدية الزرقاء عماد المومني انه سيجري قريبا ازالة دوار "الجي كي" في الزرقاء الجديدة واستبداله باشارات ضوئية، موضحا ان قرار الغاء الاشارات القريبة منه في شارع 26 جاء نتيجة عدم احترامها من قبل
طفت قضية البسطات مجددا على السطح في الزرقاء مع اقتراب العيد، حيث انقسم الاهالي بين مؤيد ومعارض لها، في وقت دخل اصحابها في جولة جديدة من تبادل الاتهامات مع التجار حول المسؤولية عن حالة الفوضى التي
شهدت اسعار الملابس في نوفوتيهات الزرقاء ارتفاعا حادا مع اقتراب العيد، الامر الذي دفع كثيرا من المواطنين الى اللجوء الى محلات "التصفية" التي تمتاز باسعارها المعتدلة نسبيا. ولاحظ متسوقون ان الاسعار جاءت
تزدان منازل وشوارع الزرقاء في رمضان بالفوانيس والاهلة والنجوم الكهربائية المضيئة، في مشهد يثير اعجاب الكثيرين ممن يرون فيها لمسة تضفي بهجة على الشهر الفضيل، لكن البعض يرفضونها بوصفها عادة دخيلة
تحولت منطقة البترواي الجنوبي ومدينة الشرق في الزرقاء خلال السنوات الاخيرة الى قبلة لمستثمري قطاع الاسكان، الذين رأوا في موقعهما الحيوي واسعار الاراضي "المعتدلة" فيهما عوامل جذب للباحثين عن مكان سكن
بدأت وزارة التربية والتعليم في عقد امتحانات التوجيهي على جلستين يوميا اعتبارا من الدورة الصيفية الاخيرة، الامر الذي شكا طلبة ومراقبون على السواء من انه شكل ضغطا وارهاقا لهم من الناحيتين النفسية