هنا الزرقاء - اسراء القدومي
ابتكر طلبة في قسم هندسة الحاسوب في الجامعة الهاشمية تطبيقا خاصا بالهواتف المحمولة يأملون في ان يسهم في الحد من مشكلة المواصلات التي يعاني منها زملاؤهم في الجامعة. ويمثل التطبيق مشروع تخرج يشترك فيه
اعلنت الجامعة الهاشمية عن اطلاق مشروع انشاء متحف تراثي وطبيعي في الجامعة وذلك خلال ورشة عمل نظمها مكتب صندوق الملك عبدالله الثاني للتأهيل الوظيفي في الجامعة بالتعاون مع دائرة الاثار العامة يوم
اوقعت الجامعة الهاشمية عقوبة الفصل لمدة عام دراسي بحق 24 طالبا قالت انهم شاركوا في مشاجرة اندلعت داخل الحرم الجامعي على خلفية انتخابات الاندية الطلابية التي جرت يوم الخميس 27 شباط. واوضح عبدالاله
شهدت الزرقاء مؤخرا انتخابات برلمانية تطابقت في مجرياتها الى حد بعيد مع تلك التي عاشتها المملكة مطلع العام، اللهم سوى من فرق جوهري واحد، وهو ان الناخبين والمتنافسين كانوا جميعهم اطفالا. ففي صبيحة
حذر مختصون من ان الاكتظاظ في المدارس الحكومية في الزرقاء، وبخاصة ضمن مديريتها التعليمية الثانية، قد وصل الى مستويات حرجة باتت تشكل تهديدا جديا لنوعية التحصيل الاكاديمي للطلبة. وتحتل هذه المديرية
في اسكتشاتها التمثيلية التي تجتذب اعدادا متزايدة من المشاهدات عبر اليوتيوب، تعرف فرقة "رد فعل" على نفسها بوصفها فرقة فنية شبابية تنقد سلبيات المجتمع "بروح فكاهة بعيدة عن التجريح". وفي الوقت الذي ربما
تحولت مكتبات المدارس الحكومية في الزرقاء الى قاعات مهجورة في ظل الثورة الرقمية المتجسدة في الانترنت، فضلا عن الحجم الكبير للمنهاج الدراسي الذي تؤكد طالبات ومعلمات انه لا يترك متسعا من الوقت امام
- الزرقاء ثالث محافظات المملكة بمعدل الاصابات "لا تترددن في الفحص"، كان هذا مضمون رسالة وجهتها رشيدة محمد رشيد ذات الاعوام السبعة والاربعين الى النساء من على سريرها في مستشفى الزرقاء الحكومي "الحاووز"
جدران غزتها شقوق تتمدد وتتسع في كل يوم، وسقوف تدلف حتى في الصيف، وانابيب وتمديدات صحية محطمة، وبلاط متكسر، ونوافذ بلا حمايات، كل هذا في مباني مشروع سكن كريم في منطقة جبل طارق في الزرقاء. واكثر من ذلك،