فهد الخيطان

نصائح غربية تدفع بمشاركة الاسلاميين في الانتخابات

حوار مباشر وسريع مشفوع برسالة ضمانات للعودة عن المقاطعة. أثار قرار الاسلاميين بمقاطعة الانتخابات النيابية اهتمام اوساط دبلوماسية غربية في عمان. وتوجه ممثلو اكثر من سفارة باستفسارات لمسؤولين في الدولة

انتشار السلاح.. مظهر آخر لغياب القانون

الخوف والتهريب يحفزان اغلبية المواطنين على اقتنائه . لم يكن لظواهر العنف المجتمعي ان تتفاقم وتخرج على حدودها في السنوات الاخيرة لو كان هناك التزام كامل وصارم في تطبيق القوانين والامر ذاته ينطبق ايضا

جداول الناخبين.. اعتراضات تفوق التوقعات

التسهيلات الحكومية تحولت الى حرب بين المرشحين للقضاء على القواعد الانتخابية . فاق عدد الاعتراضات على اسماء الناخبين كل التوقعات فقبل يوم من انتهاء فترة الاعتراض تجاوز العدد حاجز الـ 300 الف ناخب. في

دولة القانون أم المدونات؟

التوسع في اصدارها يشكل التفافا على الدستور وسلطة التشريع . قبل سنوات قليلة راجت في البلاد ظاهرة اللجان واعتبرت في حينها الوسيلة الانجع لوضع خطط الاصلاح ورسم خارطة طريق لكل القطاعات, استهوى الاسلوب

الحكومة تخضع القطاع العام لأحكام عرفية

مدونة سلوك لضرب حركات الاحتجاج وحجب "المواقع" لفصل الموظف عن مجتمعه . هذه الحكومة لا تتعلم من اخطائها ولا تريد ان تتعلم . كان بعض المراقبين يعتقد ان مشكلتها تنحصر في عدد ممن عرفوا بوزراء التأزيم فتبين

كرامة الطفل وذل (السلطة)

خالد الجعبري يقاوم جيش العدو وعباس واعوانه يتلهفون على المفاوضات. ترى هل شاهد عباس واعوانه الطفل خالد محمد فضل الجعبري ذا السنوات الاربع وهو يخوض وحيدا المعركة مع قوات العدو الاسرائيلي لتحرير والده من

العقبة:هل من نهاية لمسلسل الصواريخ؟!

الهجومان الاخيران متشابهان في الاسلوب والتوقيت والهدف وربما المصدر . بعد صاروخ نيسان الماضي ساد الاعتقاد أن الحادث معزول, وأن العقبة ليست المستهدفة بل ايلات. هذه الفرضية لم يعد مسلم بها بعد صاروخ

عدوى المقاطعة تنتشر فمن يوقفها؟

المكابرة لا تنفع ولا بد من الحوار المباشر والسريع. ها هي عدوى مقاطعة الانتخابات تنتقل الى اوساط واحزاب غير محسوبة على المعارضة التقليدية, فبعد اعلان الاسلاميين فاجأ الحزب الوطني الدستوري المراقبين