عمّان نت - رصد: مهند صرعاوي
يترقب الأردنيون مضي الثماني والأربعين ساعة المقبلة، لإجراء الانتخابات البلدية واللامركزية، التي تعد الأولى من نوعها في المملكة، وسط تساؤلات عن الجديد الذي ستحمله خلافا للانتخابات السابقة، وتنبؤات بما
لم يكد الأردنيون يستيقظوا من جملة الأحداث خلال الربع الأخير من الشهر الماضي، حتى جاءت المباراة النهائية لدوري الأندية العربية، التي خسر فيها النادي الفيصلي مقابل نظيره الترجي التونسي، وما أعقبها من
ودع الأردنيون شهر تموز بحرارة أجوائه التي قد لا تكون على قدر بحرارة التطورات والأحداث التي شهدتها الساحة المحلية، فيما تستمر تداعيات حادثة السفارة الإسرائيلية ومصير طاقمها، مدار حديث العديد من الكتاب
في ظل التطورات التي شهدتها الساحة المحلية خلال الفترة الأخيرة، والتي كان أبرزها حادثة السفارة الإسرائيلية، وأزمة المسجد الأقصى، وبالتزامن مع اقتراب موعد الانتخابات البلدية واللامركزية، يتجدد التقليد
لم تغلق إعادة فتح أبواب الأقصى، باب النقاش والقراءات بالدور الأردني تجاه الأزمة التي مرت بمحيطه خلال الأسبوعين الماضيين، والتي تزامنت مع حادثة السفارة الإسرائيلية في العاصمة عمان مؤخرا. الكاتب محمد
لا تزال تداعيات حادثة السفارة الإسرائيلية، مثار نقاش وخاصة بالتعامل الحكومي معها، أو ما جرى من استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للحارس الأمني للسفارة والضالع بمقتل مواطنين اثنين. الكتاب
قضى الأردنيون الأيام الثلاثة الأخيرة وهم يترقبون ويتابعون التطورات الدراماتيكية المحلية، التي لا تبتعد عن التأثر بالمحيط الإقليمي، وذلك عبر حادثة السفارة الإسرائيلية التي لا زالت تبعاتها مثارا
رغم انشغال الشارع الأردني بمتابعة ومواكبة آخر التطورات الإقليمية الدراماتيكية، إلا أن الحكم بالسجن المؤبد مدى الحياة الصادر عن محكمة أمن الدولة بحق العسكري معارك أبو تايه على خلفية ما عرفت بـ"قضية
أدى المقدسيون صلواتهم على أبواب المسجد الأقصى، معلنين رفضهم دخول باحاته عبر البوابات الالكترونية التي نصبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد إعادة فتح أبوابه إثر العملية المسلحة التي أسفرت عن استشهاد
بعد قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق أبواب المسجد الأقصى، رفض المقدسيون دخول باحاته عبر البوابات الالكترونية التي نصبتها قوات الاحتلال على أبوابه، وسط ردود فعل أردنية وإقليمية رافضة للإجراءات