عمّان نت - رصد: مهند صرعاوي
كان لنشر شركة الخدمات القانونية "موساك فونسيكا"، التي تتخذ من بنما مقرا لها لما يقارب 11 مليون وثيقة مسربة، والتي طالت العديد من الشخصيات في مختلف دول العالم، ومنها الأردن، انعكاسات في بعض الدول فور
عيش الأروقة السياسية المحلية موجة من التوقعات والتكهنات، حول الاستحقاق الدستوري المتعلق بموعد الانتخابات النيابية، وما يستتبعه من حل مجلس النواب واستقالة الحكومة، مع ما يرافق ذلك من "بورصة" الأسماء
تتزامن الأنباء المتواترة حول تقدم الجيش السوري في مدينة تدمر التاريخية، مقابل تراجع مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية، مع المسار السياسي الذي انتهى باجتماع وزيري الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الروسي
لم تعد أشرطة "الأخبار العاجلة" قادرة على استيعاب حجم الأحداث التي تمر على الصعيدين الإقليمي والدولي، من تطورات حالة الاقتتال بين التنظيمات المسلحة قبالة الحدود الشمالية للمملكة، وصولا إلى هجمات بروكسل
أثارت قضية توقيف طلبة أردنيين في السودان على خلفية تسريب أسئلة امتحان الثانوية العامة، جدلا في الشارع الأردني، حول مفارقات هذه الحادثة، وتداعياتها. الكاتب حسين الرواشدة، وقبل الحديث عن "السماسرة"
تواترت الأنباء من العاصمة البلجيكية بروكسل طيلة ساعات يوم الثلاثاء عن ارتفاع عدد ضحايا التفجيرات الثلاثة التي استهدفت مطارا ومحطة قطارات في العاصمة، والتي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية لاحقا مسؤوليته عن
لا يمكن وصف التطورات التي مرت على الأزمة السورية سوى بالتحولات الدراماتيكية، منذ انطلاق أولى الاحتجاجات الشعبية في آذار عام 2011، التي رفعت شعارات العدالة والكرامة، وصولا إلى كافة التداخلات الإقليمية
انهالت تحليلات كتاب مقالات الصحف اليومية في قراءة القرار الروسي بسحب القوات العسكرية الرئيسية من سورية، فيما وجد آخرون مساحة بعد ذلك لتناول القرار من زاوية أردنية، ومدى تأثيره على الجار الجنوبي لسورية
لا يزال اعتصام طلبة الجامعة الأردنية شاغلا لمساحات واسعة بين أعمدة الرأي وكتاب مقالات الصحف اليومية، بعد أكثر من أسبوعين، وسط تبادل الاتهامات بين إدارة الجامعة والمعتصمين، وتباين الآراء في دوافعه
يثير استمرار اعتصام طلبة الجامعة الأردنية احتجاجا على رفع رسوم الجامعة للنظام الموازي والدراسات العليا، تساؤلات كتاب الرأي والمقالات في الصحف اليومية، ما بين مؤيد لـ"حق دستوري" بالاعتصام، وبين معارض