عمان نت - هديل البس
رغم تدخل وزارة الصناعة والتجارة وفق صلاحياتها، بتحديد سقوف سعرية لبعض السلع الغذائية وبعض أصناف الخضار في محاولة منها لضبط الأسعار بسبب ارتفاعها في الأسواق المحلية، إلا ان بعض التجار واقتصاديون
حل شهر رمضان على الأردنيين هذا العام خلافا عن الأعوام السابقة، نتيجة للعديد من العوامل التي تسببت بضعف قدرتهم الشرائية، لعل أبرزها موجات الغلاء التي طالت العديد من السلع الأساسية، ناهيك عن تفاقم
بعد الانتهاء من مجريات العملية الانتخابية للبلديات ومجالس المحافظات والإعلان عن نسبة المشاركة فيها، يصفها خبراء في الشأن السياسي بالضعيفة، ولا تعكس حجم الطموحات التي كان من المأمول بها، في وقت تعتبرها
مع مواصلة مسلسل ارتفاع الأسعار على مختلف السلع، والتي يصفها البعض غير المبررة، يدعو خبراء في مجال الاقتصاد الحكومة الى ضرورة مناقشة هذه الظروف الاقتصادية التي تمر بها المملكة، وإيجاد بدائل جديدة، لضبط
مع الإجراءات الحكومية الأخيرة في تعاملها لضبط ارتفاع أسعار بعض السلع في الاسواق المحلية، تعالت اصوات بالمطالبة بعودة وزارة التموين بهدف ضبط السوق وتشديد الإجراءات الرقابية الحكومية وتحديد الأسعار
شهدت الأسواق المحلية قفزة كبيرة في ارتفاع أسعار مادة الزيوت النباتية المستوردة خلال الفترة الماضية، ما زاد من تخوف المواطنين، من أن تطال هذه الارتفاعات باقي السلع الاساسية بسبب تداعيات الحرب المستمرة
بعد ماراثون من المناقشات النيابية خلال الفترة الماضية، لمشروع الموازنة العامة للسنة المالية لعام 2022 يدخل الأربعاء حيز التنفيذ، بنسبة عجز مقدر بما قيمته 1.740 مليار دينار، وسط انتقادات من قبل خبراء
في ظل الظروف الاقليمية والدولية الصعبة بما فيها الازمة الروسية الاوكرانية، تشهد العلاقات بين الأردن وتركيا تطورا ملحوظا، تتكل بزيارة مرتقبة للرئيس التركي رجب أردوغان الى العاصمة عمان بعد قبوله لدعوة
تطالب جمعية الفنادق الأردنية، مؤسسة الضمان الاجتماعي، بضرورة شمول كافة المنشآت العاملة في القطاع في برامج الحماية التي أطلقتها المؤسسة للتعامل مع اضرار جائحة كورونا، دون تمييز منشاة عن اخرى، وذلك بهدف
فرضت جائحة كورونا وتداعياتها العديد من التحديات لدى الطلبة، فلم تقتصر على الفاقد التعليمي وحسب وانما تسببت ايضا بالعديد من الآثار النفسية السلوكية لدى البعض، في وقت يدعو فيه مختصين ضرورة العمل على