عمان نت-هديل البس
بعد مرور ما يقارب الثلاث سنوات على تطبيق قانون الدفاع، يرى خبراء أن الأسباب التي دفعت لإصداره لم تعد موجودة على الصعيد المحلي، وما يؤكد ذلك إعلان منظمة الصحة العالمية بأن وباء كورونا لم يعد حالة طوارئ
لعل اعتقال عدد من الصحفيين وتوقيف اخرين خلال السنوات الاخيرة، يعد مثالا على قمع الحريات الصحفية وترهيب الصحفيين الذين يتحدثون عن قضايا حساسة، والتي تطالها القوانين والعقوبات التي تحد من الحريات التي
يستخدم والد الطفل محمد الذي لا يتجاوز الـ 5 سنوات الضرب كوسيلة لمعاقبته عندما يخطيء، ورغم أنه يعرف أن هذه الطريقة خاطئة، إلا أنه يجد صعوبة في ايجاد طرق بديلة لتصحيح سلوك طفله على حد قوله. في وقت يرى
يواجه العمال في الأردن تحديات كثيرة، حيث بلغت معدلات البطالة الى مستويات مرتفعة، مما دفع الجهات العمالية إلى إصدار العديد من البيانات التي تشدد على ضرورة معالجة هذا الملف، وإيجاد حلول لتوليد فرص عمل
ما زال قرار منع حبس المدين يثير جدلا واسعا في الشارع الأردني، ما بين مؤيد ومعارض له، خاصة مع اقتراب انتهاء فترة سريان قرار أمر الدفاع، وسط مطالبات بتنفيذ الإعدام المدني بدلا من حبس المدين، وذلك لتحقيق
يرفض الثلاثيني محمد التوقف عن التدخين، حيث يرى أن الإقلاع يتطلب معالجة الإدمان النفسي والخضوع لبرامج وقائية، وبغض النظر عن أي زيادة قد تطرأ على أسعار التبغ، فإنه لا يعتقد أن ذلك سيثنيه عن عادته. وينفق
يترقب الشارع الأردني أي معلومات جديدة بشأن القضية المتعلقة بالنائب عماد العدوان، الذي اعتقله الجانب الإسرائيلي بسبب تهمة تهريب الأسلحة، في وقت تتابع وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بالتنسيق مع الجهات
يفضل أحمد هو وعائلته قضاء عطلة عيد الفطر في إحدى الدول السياحية المجاورة بدلا من السياحة الداخلية، نظرا لارتفاع التكاليف وعدم وجود الأنشطة والبرامج الترفيهية التي يحتاجها السائح في السياحة الداخلية
انتقادات عديدة طالت بعض الأنشطة التي يقوم بها البعض على شبكات التواصل الاجتماعي، حيث يتم تداول صور وفيديوهات تظهر لحظات فرح الصائمين من الأيتام والفقراء خلال الفعاليات الرمضانية وتلقيهم المساعدات
لم يكن الأردن أفضل حالا في الفترة الأخيرة، من تلك الدول التي تراجع فيها مستويات الأمن الغذائي، حيث تعاني من ارتفاع في مستويات الجوع بسبب عدة عوامل، من بينها تراجع الاوضاع الاقتصادية الناجمة عن جائحة