عمان نت-ضرار الشبول
ملفُ عودةُ اللاجئينَ السورينَ إلى بلادهم، يعودُ للواجهةِ مجدداً، خاصة بعد قرار الرئيس اللبناني، ببدء عودة اللاجئين إلى سوريا، هذه التصريحات سرعان ما صعد تحركات البلدان المستضيفة للاجئين، ومن ضمنها
بعد قرار الأربعيني بدر صطيف اللجوء من العاصمة الصورية دمشق إلى العاصمة الأردنية عمّان، لم يكن في حسبانه أن يصل به الحالة المعيشية إلى دون خط الفقر "بحسب وصفه"، فبعد عقدٍ من الزمن على لجوء مئات الألاف
لم تمنعه الإعاقة البصرية وبعده عن أهله ووطنه، من إتمام مرحلة البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام من إحدى الجامعات الأردنية. الشاب السوري أحمد منينه، لجئ للأردن قبل عدة سنوات، حاملاً في خاطره حلماً
تحتل الأغاني الشعبية والدبكة والعزف على آلة المجوز، مكانة خاصة لدى جميع أبناء وبنات منطقة سهل حوران الممتدة من جبال عجلون الأردنية وإلى أرياف العاصمة السورية دمشق. وتكون في كل المناسبات في منطقة سهل
ليست المنظمات الدولية والمؤسسات الإغاثية وحدها من تقدم المساعدات للاجئين والنازحين قسراً، فهناك أشخاصٌ يمدونَ يدّ العونِ للاجئين السوريين وأطفالهم، محاولين رسم ابتسامةُ ولو بكلمةٍ واحدةٍ. أم اللاجئين
على غرار شطر البيت لأبو الطيب المتنبي "مصائب قومٍ عند قومٍ فوائدُ"، فبعد الأحداث السياسة داخل الأراضي السورية منذ عام ألفين وإحد عشر، سارعت بيئة الأستثمار في الأردن بفتح أبوابها، مستقبلين المستثمرينَ
أقام مخيم مريجيب الفهود الإماراتي في الأردن أمسية رمضانية، بمسمى "فرحة طفل" لأطفال اللاجئين السورين، بهدف الترفية عنهم وملئ فراغ أوقاتهم بما هو مفيد، حيث تضمنت الأمسية الرمضانية، نشاطات ترفيهية
ربما اختفت عادة جولة "المسحراتي" من شوارع الأردن، وباتت الأصوات والأدعية الذي يطلقها "المسحراتي"، باتت شبه معدومة في شوارع الأردن والتي هي بالأساس عادة ليست منتشرة على نطاق واسع في المملكة، إلا أن
إلى الأردن، شد عددٌ من العائلات الشّركسية السّورين، رحالهم باحثةً عن أمنٍ وأمانٍ افتقدوه في سوريا منذ اندلاع الازمة هناك قبل عشرِ سنوات. فرغم لعنة التّهجير التي تلاحق شعوب الشّركس منذ القرن التّاسع
لم يكن خبر إغلاق إحدى أكبر بعثات أطباء بلا حدود في الأردن، عابر سبيل، فقرارها كان صاعقاً على اللاجئين السورين، الذين يتلقون خدماتهم الصحية والإنسانية منها، حيث خلقت حالةٌ والإرباكِ والخوفِ على