
من يقرأ معظم التصريحات الرسمية التي تتناول قضايا "العنف المجتمعي" و"الاشتباكات الطلابية والعشائرية المتنقلة" ، لا يساوره الشك ، في أننا نعيش "حالة إنكار"، فالعنف المتنقل ككرة اللهب ، يخضع للتضخيم من

من يقرأ معظم التصريحات الرسمية التي تتناول قضايا "العنف المجتمعي" و"الاشتباكات الطلابية والعشائرية المتنقلة" ، لا يساوره الشك ، في أننا نعيش "حالة إنكار"، فالعنف المتنقل ككرة اللهب ، يخضع للتضخيم من

إن استمر الحال على هذا المنوال ، فلن ننتظر طويلا قبل أن تحين لحظة إعلان "الوطن العربي" ، وطن المسيحية الأول ، "منطقة خالية من المسيحيين" ، بعد أن أخفقت الدولة العربية "الحديثة" في توفير أسباب بقائهم

قد لا يكون الأردن أكثر الأطراف حماساً لعملية السلام ، لكنه بكل تأكيد ، أكثرها تحذيراً من النتائج "الكارثية" المترتبة على فشل هذه العملية وانهيارها ، ومن يتتبع الخطاب الرسمي الأردني على هذا الصعيد ،

مربك ، مضحك ومثير للسخرية ، بعض ما تأتينا به الشبكة العنكبوتية من أخبار ومعلومات و Junk Mail ، والأعجب والأغرب ، من محتويات البريد الالكتروني الذي نستقبل المئات منه يومياً ، تلك الأسماء التي يطلقها

بدت الشابة شديدة الاقتناع بما تقول: قرار السلطة الفلسطينية إرسال فرق إطفاء للمساهمة في إخماد الحرائق المندلعة في غابات الكرمل ، قرار صائب ، ويجب دعمه ، ولا يجوز إدراجه في سياق التنسيق الأمني ولا ينبغي

لست خبيراً في الفقه الدستوري ، بل ولا اخفي عليكم بأن ثقافتي القانونية عموماً ، ما زالت في مرحلتها الثانوية بعد ، ولكنني مع ذلك ، كغيري من الملمين بالقانون والدستور ، وغير الخبراء بفقهه ، نستطيع أن

يتيح لنا أي استقراء سريع لسير العملية الانتخابية ونتائجها ، تشكيل جملة من الانطباعات والفرضيات ، تصلح كنقطة انطلاق لجدل وطني عميق ومتواصل ، حول بعض الظاهرات التي سبقت الانتخابات ورافقتها وأعقبتها

اليوم ، ستتاح للأردنيين جميعاً ، الفرصة لاختبار جميع الفرضيات والرهانات...الوعود والتعهدات...التوقعات والتخرصات...الأرقام والإحصائيات...الظواهر المحدثة وآخر التطورات....دفعة واحدة سنكون جميعنا على محك

بوجود ما يقرب من ثلاثة آلاف مراقب ، سيكون من الصعب على الحكومة أن تتدخل في مسار الاقتراع يوم بعد غدْ الثلاثاء ، والأرجح أننا سنشهد يوماً انتخابيا أفضل من الأيام الانتخابية التي سبقته. ويسعدنا أن نسمع

يأخذ الحماس لرفع نسبة المشاركة في الانتخابات المقبلة ، البعض إلى مواقع لا نقبلها لهم ، فهذا يقول بأن من يقاطع الانتخابات لا يحق له الاعتراض على ما يصدر عن مجلس النواب القادم من تشريعات ، وثانْ يؤكد