سوريون بيننا - مجدي المحمود

قامت منظمات العناية بشؤون اللاجئين في الأردن بافتتاح مراكز تدريب وتأهيل لأطفال مخيم الزعتري لتنمية مواهبهم وحفظ حقوقهم بمعدل أربعة مراكز في القطاع الواحد. حيث يضم مخيم الزعتري ست قطاعات: السعودي،

تعد غالبية فئات اللاجئين السوريين حسب جنسهم في الأردن من النساء والأطفال، بسبب ما خلفته الحرب في بلادهم من فقدان لأرباب الأسر سواء بموتهم أو أسرهم أو مشاركتهم في العراك هناك، النساء السوريات يعملن

حذرت منظمة أطباء بلا حدود من تفاقم الوضع الصحي الذي يعيشه اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري، بعد تجاوز المخيم طاقته الاستيعابية، حيث يقطنه اليوم 160 ألف لاجىء سوري، فيما صمم ليتسع لما بين 70 إلى 80

جددت المفاوضات لإنهاء الصراع السوري، والمزمع عقدها في روسيا خلال شهر يناير المقبل، الأمل بالعودة إلى سوريا للكثير من اللاجئين السورين في الأردن، ودول الجوار، بعد أربع سنوات من الحرب. وكانت وزارة

نتيجة لضعف التمويل من الدول المانحة، قلص برنامج الأغذية العالمي المساعدات الغذائية المقدمة للاجئين السوريين المقيمين خارج المخيمات في المدن الأردنية والتجمعات السكنية والمخولين باستلامها عبر البطاقات

بالرغم من الجهود الكبيرة التي بُذلت لتوفير الغرف الصفية والمعلمين والمواد المدرسية لحوالي 175,500 من أطفال اللاجئين السورين في الأردن، إلا أن هناك الكثير من الفجوات التي لا تزال تعرقل سير العملية

يواجه هيكل التعليم الأردني تحديات كبيرة بعد ازياد أعداد اللاجئين السوريين في مختلف مناطق المملكة أهمها، اكتظاظ الغرف الصفية بالطلاب، وغياب المعلمين المؤهلين، والاختلاف في المناهج، وضعف التعليم

يتنامى خطاب الكراهية تجاه اللاجئين السوريين في الأردن، وخصوصا لدى وسائل إعلامية متنوعة، بالإضافة للضبابية التي يلمسها المطلعون في نقل أخبار اللاجئين السورين في الأردن، مما حث المؤسسات والجهات

من بسطات صغيرة على أطراف زقاق وشوارع الزعتري، استخدمها لاجئون سوريون في المخيم لبيع منتجات متنوعة، إلى محال تجارية بسيطة استطاع أصحابها تزويدها بالكهرباء والماء، لتصل في آخر المطاف إلى 1800 محل تجاري