سوريون بيننا - مجدي المحمود

توقفت الأجهزة الأمنية في الأردن عن احتجاز الوثائق السورية لدى استقبال اللاجئين السوريين منذ عام 2013، وقامت مديرية شؤون اللاجئين التابعة لوزارة الداخلية في الأردن بإعادة 53 ألف وثيقة احتجزت منذ تدفق

لا يستطيع المار من شوارع وأسواق مخيم الزعتري، إلا أن يفكر كثيرا بأسماء المحلات والمطاعم والأسواق المرتبطة بصورة وثيقة بهوية اللاجئين، والتي تعبر عنهم وعن حكاياتهم وقصصهم وأحلامهم، الحركة التجارية

في ظل عدم وجود قوانين وعقوبات رادعة لذوي أطفال اللاجئين السوريين الذين يمنعون أبناءهم من الالتحاق بالمدرسة وإتمام تعليمهم مقابل عملهم في الشوارع، يقوم الباحثون في المنظمات الراعية لحقوق الطفل بابتكار

أطفال اللاجئين السوريين سفراء لتشجيع التعليم في مخيم الزعتري

في ظل عدم وجود قوانين وعقوبات رادعة لذوي أطفال اللاجئين السوريين الذين يمنعون أبناءهم من الالتحاق بالمدرسة وإتمام تعليمهم مقابل عملهم في الشوارع، يقوم الباحثون في المنظمات الراعية لحقوق الطفل بابتكار

في الوقت الذي يشهد فيه مخيم الزعتري، زيادة في التعداد السكاني ليغدو خامس أكبر تجمع سكني في المملكة، بات يحظى بخصوصية أسواقه التجارية والصناعية النشطة، والتي وصل عددها إلى أربعة أسواق رئيسة يتهافت

يحاول اللاجئون السوريون في مخيمات اللجوء التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بشتى الطرق، رسومات يخطونها على كرفاناتهم في المخيم، تعكس ذاكرة مليئة بالحكايات المؤلمة والمشاعر التي تؤرقهم وما زالت كذلك منذ بدء

غطت موجات من الغبار الكثيف مخيمات اللاجئين السوريين في المناطق الصحراوية في الأردن، تلاها تساقط لأمطار غزيرة غطت معظم مخيم الزعتري، بينما تسببت سرعة الرياح باقتلاع مئات الخيام، وألحقت الضرر بعشرات

أطفال سوريون "تحت الخطر" في ساحات العمل

يتحتم على أطفال اللاجئين السورين العمل في ظروف صعبة، فضلاً عن أنهم في حالات كثيرة يعملون في بيئة خطرة ولساعات طويلة مقابل مبلغ زهيد، ويرتبط عمل الأطفال بصورة مباشرة بالاحتياجات الأساسية للعائلات