سوريون بيننا - حزم المازوني

أرقت مشكلة تأمين المياه للاجئين السوريين في مخيم الزعتري المنظمات الدولية طوال فترة إقامتهم هناك، إلى أن تم تداركها من خلال حفر آبار خاصة في المخيم، حسب ما يؤكد المفوض السامي لشؤون اللاجئين السوريين

وسائط النقل من أهم عناصر تطور البنية التحتية في أي مدينة، لذا طور اللاجئون السوريون في مخيم الزعتري هذه الوسيلة، لسد الثغرة القائمة والحاجة الملحة في وسائط النقل، فأصبحت بابا من أبواب الرزق وأحد

أعداد كبيرة من اللاجئين السوريين من ذوي الاحتياجات الخاصة، وصلوا إلى مخيم الزعتري هربا من الحرب في بلادهم، على أمل أن يحمل لهم بلد اللجوء حلولا تساهم في إعادة تأهيلهم وتسهل قدرتهم على عيش حياتهم بصورة

بدأت السلطات الأردنية مع بداية العام الجاري إصدار هوية، وهي بطاقة تعريفية بلاستيكية ممغنطة، لسكان مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وقررت مؤخرا منح هذه البطاقة التعريفيه لجميع السوريين المقيمين على

الصورة أحيانا أبلغ من ألف كلمة، في مشروع تحت عنوان "الصورة تتكلم"، دربت منظمة كير 16 سيدة من اللاجئات على مبادئ ومهارات التصوير، كوسيلة للتعبير ونقل الواقع من جهة، وكمهنة تحتاج إلى تدريب واحترافية من

النفايات ثروة في الكثير من الدول المتقدمة علمياً واقتصاديا تستغلها لدعم الاقتصاد الوطني، هذه النقطة أدركتها منظمة اليونيسف العاملة في مخيم الزعتري للاجئين السوريين وبدأت منتصف العام الجاري مشروعا

وصل لاعبو كرة القدم السورية إلى أندية الدرجة الأولى في الأردن، بعد رحلة لجوء طالت جميع فئات الرياضيين السوريين، بسبب الحرب في بلادهم،وبعد تعاقد ثمانية لاعبي كرة قدم سوريين مع أندية أردنية في العام

تساهم المشاريع الصغيرة والمتوسطة بما يقدر بـ 50% من الناتج المحلي الإجمالي، حسب خبراء الاقتصاد الدولي. وتولي الدول المتقدمة اقتصاديا رعاية خاصة للعاملين في هذا القطاع، بتقديم الدعم القانوني والمالي

يواجه اللاجئون السوريون معضلة في دفع تكاليف العلاج في مراكز ومسشفيات الأردن بعد القرار الذي أصدره مجلس الوزراء بمعاملتهم معاملة الأردنيين غير المؤمنين، حيث سيتم استيفاء أجور العلاج والمطالبات المالية

انتشرت في الآونة الأخيرة تقارير إعلامية تضخم من نسبة اللاجئين السوريين الذين يمارسون التسول في مختلف محافظات الأردن، إلا أن هذا النسب والأرقام لا تحمل الكثير من الدقة أو المصداقية والتي من شأنها تشويه