
أكدت دراسة نفذتها الأمم المتحدة، أن معدل بقاء اللاجئين في البلد المستضيف، يصل إلى 17 سنة، إلا أن استطلاعاً للرأي أجرته مجلة "سوريون بينا، بين اللاجئين السوريين، أظهر أن غالبية اللاجئين يتوقون للعودة

أكدت دراسة نفذتها الأمم المتحدة، أن معدل بقاء اللاجئين في البلد المستضيف، يصل إلى 17 سنة، إلا أن استطلاعاً للرأي أجرته مجلة "سوريون بينا، بين اللاجئين السوريين، أظهر أن غالبية اللاجئين يتوقون للعودة

مع التطور الهائل للمعدات الالكترونية ونقل البيانات، أصبح العالم يعيش عصر المعلومات، وهو ما أدركه اللاجئون السوريون في الأردن، منذ بدء تدفهم إليه عام 2012، حيث فبدأ مجتمع خاص بهم يتشكل عبر الشبكة

ذكرت منظمة العفو الدولية في تقرير لها، أن السلطات الأردنية منعت ما لا يقل عن 14 مصاباً سورياً من دخول الأردن؛ في تموز 2015، على الرغم من وجود أطفال بينهم مصابين بجراح متعددة أو معقدة ناجمة عن الإصابة

منذ بدء النزوح السوري إلى الأردن، أصبحت الموضوعة السورية مصدراً غنياً للإعلام والإعلاميين، وباتت أخبار اللاجئين عنصراً مهما في معظم وسائل الإعلام المحلية والعالمية، إلا أن الوصول إلى المعلومات الدقيقة

يفرض امتداد فترة اللجوء السوري في الأردن على اللاجئين واقعا جديدا على مختلف الأصعدة، فتفاصيل الحياة وحالات الزواج وولادة الأطفال لا بد أن تستمر في مسارها الطبيعي، فسنن الكون لا تهتم لأزمات البلدان
يفرض امتداد فترة اللجوء السوري في الأردن على اللاجئين واقعا جديدا على مختلف الأصعدة، فتفاصيل الحياة وحالات الزواج وولادة الأطفال لا بد أن تستمر في مسارها الطبيعي، فسنن الكون لا تهتم لأزمات البلدان

في اليوم الثاني من المؤتمر المنعقد في عمان بعنوان "اللاجئون والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط"، قدم المسؤولون في مؤسسات الدولة أرقاما ووقائع توضح أبعاد أزمة اللجوء السوري في الأردن. وأوضحت
في اليوم الثاني من المؤتمر المنعقد في عمان بعنوان "اللاجئون والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط"، قدم المسؤولون في مؤسسات الدولة أرقاما ووقائع توضح أبعاد أزمة اللجوء السوري في الأردن. وأوضحت

انعقد المؤتمر الدولي للاجئين والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط، بتنظيم من مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك تحت عنوان الحاجة على حوار الشمال-الجنوب، في العاصمة
انعقد المؤتمر الدولي للاجئين والأمن والتنمية المستدامة في الشرق الأوسط، بتنظيم من مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك تحت عنوان الحاجة على حوار الشمال-الجنوب، في العاصمة