باتر وردم

تهمة «التجييش» الإعلامي، واحتكار الموقف الأخلاقي!

عمدت نقابة المعلمين في تصريحاتها وبياناتها المختلفة إلى تصنيف الانتقادات التي تعرض لها قرار النقابة بالإضراب في الأسبوع الأول من العام الدراسي بأنهها تمثل “تجييشا حكوميا” ضدها. نفس هذا الموقف تكرر من

نشوء ظاهرة «الإضراب السنوي»

أثارت النتائج المدهشة والمخيبة للآمال في امتحان الثانوية العامة اهتمام كل الرأي العام الأردني خاصة مع النتائج المتواضعة التي تحققت في كل المدارس باستثناء بعض المدارس الخاصة ذات الإمكانات العالية. وجود

نتائج التوجيهي: نقطة انطلاق جديدة

في البداية أعتذر من كافة الطلبة الذين لم يحالفهم الحظ بالنجاح في امتحان الثانوية العامة لهذا العام، أو أولئك الذين حصلوا على معدلات منخفضة، وكذلك يمتد الاعتذار من ذويهم الذين لا شك أنهم أرهقوا نفسيا

منع الجريمة مسؤولية اجتماعية أيضا

في الأسابيع الماضية، وحتى خلال شهر رمضان الكريم الذي من المفترض أن يهذب الأخلاق شهد المجتمع الأردني العديد من أعمال العنف الاجتماعي والجرائم المروِّعة التي تتراوح ما بين القتل لأتفه الأسباب والاشتباك

المقدسي في مواجهة داعش؟

بعد الإفراج عن المنظر الجهادي السلفي ابي محمد المقدسي كان من المثير للانتباه متابعة تصريحه الأول الذي انتقد فيه إعلان ما يسمى الخلافة من قبل تنظيم داعش، كما انتقد العنف والجرائم المرتكبة من قبل هذا

مواجهة خطاب التطرف تحتاج مناخا من الحرية

مع النجاح المفاجئ للتنظيمات الجهادية السلفية ذات الفكر المتطرف في السيطرة على مساحات شاسعة في العراق وسوريا، بدأنا في الأردن نشعر بنوع من التهديد المتوقع الذي يمكن أن يصل إلينا نتيجة هذا التحول الخطير

ما هو أكبر إنجاز لحكومة النسور؟

انتقاد الحكومات بات منذ مدة هو السمة الرئيسية في التغطية الإعلامية وكذلك في المقالات والتعليقات المنتشرة في الصحف ووسائل الإعلام المختلفة وهذا مبرر ومفهوم في فترات يشعر فيها المواطنون بالكثير من