باتر وردم

متى ينتهي ارتباك الإعلام الرسمي؟

ارتبك الإعلام الأردني مرة أخرى بعد جريمة قتل القاضي الأردني رائد زعيتر من قبل الجيش الإسرائيلي، كما ارتبك من قبل في عدة حالات ذات حسياسية سياسية عالية أو حتى متوسطة. تغطية الحدث كانت مترددة خاصة من

المعاهدة التي أصبحت عبئا سياسيا

منذ العام 1994 وحتى العام 2014 وبشكل مؤكد في الأعوام اللاحقة تبقى إسرائيل قادرة دائما على استفزاز الأردن إما بممارسات عنصرية ضد الشعب الفلسطيني أو بالعدوان على دول عربية أخرى أو بانتهاك المصالح

مقترحات عملية للاحتفال بيوم المرأة العالمي في الأردن

نحتفل دائما في الأردن باليوم العالمي للمرأة الذي يصادف هذا اليوم، وذلك بكثير من المؤتمرات والخطابات والمقالات والتصريحات التي تؤكد احترامنا الكبير للمرأة في حياتنا ودورها في المجتمع وخاصة كزوجة وأم

«حقوق معيشية» وليس «مزايا خدماتية»!

قررت الحكومة أن تتخذ الخطوة الأولى في المسار الطويل نحو الحقوق المدنية الكاملة لأبناء الأردنيات المتزوجات من غير أردنيين. هذا أمر يستحق التأييد لأن الحكومة الحالية تجرأت على الخروج من مربع التجاهل

إلى الخائفين على الأردن!

في الأيام الماضية ظهر عدد كبير جدا من السياسيين والإعلاميين والمواطنين الذين يشعرون بخوف وقلق كبير على مستقبل الوطن، وهذا شعور رائع ويستحق كل التشجيع والدعم والاحترام. الخائفون على الأردن وجدوا في

كيف تُعدِّل قانون الانتخاب في 6 أشهر؟!

طرحت الحكومة مؤخرا فكرة مهمة جدا في التوجه الإصلاحي السياسي عن طريق إلاشارة إلى إمكانية تعديل قانون الانتخاب. هل هذا التوجه جدي فعلا أم مجرد وسيلة أخرى لكسب الوقت دون الوصول إلى نتيجة مفيدة وقابلة

الغاز الإسـرائيلي قـادم فاستـعــدوا!

هنالك عدة حقائق في قطاع الطاقة يجب أن لا نتجاهلها أو نقفز عنها وهي تشكل العناصر الأساسية لسياسة الطاقة في الأردن. نحن نستورد حاليا 96% من احتياجاتنا من الطاقة، ومعظمها من النفط من السوق العالمي وبكلفة

ماذا بعد إنسحاب بريتش بتروليوم؟

حسب مسؤولين وفنيين في وزارة الطاقة وشركة البترول الوطنية فإن قرار شركة بريتش بتروليوم بالإنسحاب من منطقة الامتياز الممنوحة لها لاستكشاف الغاز الطبيعي كان مفاجأة لم تكن بالحسبان ولا مؤشرات مسبقة يمكن

أهم القصص المحجوبة إعلاميا في 2013

مع بداية كل سنة يقوم مشروع “بروجكت سنسورد” بتحديد أهم 25 قصة وحدثا عالميا لم تتم تغطيته بالشكل الملائم والمستحق إعلاميا في العام الفائت نتيجة عدة عوامل من ضمنها الضغوط السياسية والاقتصادية. في كل عام