باتر وردم
عمدت نقابة المعلمين في تصريحاتها وبياناتها المختلفة إلى تصنيف الانتقادات التي تعرض لها قرار النقابة بالإضراب في الأسبوع الأول من العام الدراسي بأنهها تمثل “تجييشا حكوميا” ضدها. نفس هذا الموقف تكرر من
أثارت النتائج المدهشة والمخيبة للآمال في امتحان الثانوية العامة اهتمام كل الرأي العام الأردني خاصة مع النتائج المتواضعة التي تحققت في كل المدارس باستثناء بعض المدارس الخاصة ذات الإمكانات العالية. وجود
في البداية أعتذر من كافة الطلبة الذين لم يحالفهم الحظ بالنجاح في امتحان الثانوية العامة لهذا العام، أو أولئك الذين حصلوا على معدلات منخفضة، وكذلك يمتد الاعتذار من ذويهم الذين لا شك أنهم أرهقوا نفسيا
في كتاب المذكرات المثير الذي أصدرته قبل سنتين وصفت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس تفاصيل رد فعل وتعامل الإدارة الأميركية مع العدوان الإسرائيلي على لبنان في العام 2006. في هذا الوصف
في الأسابيع الماضية، وحتى خلال شهر رمضان الكريم الذي من المفترض أن يهذب الأخلاق شهد المجتمع الأردني العديد من أعمال العنف الاجتماعي والجرائم المروِّعة التي تتراوح ما بين القتل لأتفه الأسباب والاشتباك
بعد الإفراج عن المنظر الجهادي السلفي ابي محمد المقدسي كان من المثير للانتباه متابعة تصريحه الأول الذي انتقد فيه إعلان ما يسمى الخلافة من قبل تنظيم داعش، كما انتقد العنف والجرائم المرتكبة من قبل هذا
مع النجاح المفاجئ للتنظيمات الجهادية السلفية ذات الفكر المتطرف في السيطرة على مساحات شاسعة في العراق وسوريا، بدأنا في الأردن نشعر بنوع من التهديد المتوقع الذي يمكن أن يصل إلينا نتيجة هذا التحول الخطير
في واحد من أكثر استفتاءات الرأي العام في الأردن شمولية وذكاء من التي أطلعت عليها السنوات الماضية، قدم المعهد الجمهوري الأميركي صورة مثيرة للاهتمام حول طريقة تفكير الأردنيين في العديد من القضايا المهمة
منذ أيام وجدت بعض وسائل الإعلام الإلكتروني في الأردن لعبة جديدة لاستقطاب القراء والمتصفحين والراغبين في الإثارة وهي شعارات “داعش على الأبواب” وحالات “التأهب القصوى على الحدود” وغيرها من المصطلحات
انتقاد الحكومات بات منذ مدة هو السمة الرئيسية في التغطية الإعلامية وكذلك في المقالات والتعليقات المنتشرة في الصحف ووسائل الإعلام المختلفة وهذا مبرر ومفهوم في فترات يشعر فيها المواطنون بالكثير من