باتر وردم
تعتبر القيمة المضافة لمجلس الأعيان في التركيبة السياسية الدستورية في الأردن أن المجلس يشكل “بيت خبرة” من الشخصيات السياسية والاقتصادية ذات الباع الطويل في الحياة العامة والتي يمكن لها أن “تضبط” ايقاع
بعد أشهر من تراجع زخم الحراك الشعبي السياسي في الأردن، يبدو طرح السؤال أعلاه منطقيا ومبررا، ولكن الإجابات عنه تحمل الكثير من الاختلافات في وجهات النظر. ما يثير القلق فعلا هو وجود نزعة لجواب مرتاح يصدر
فوجئت وسائل الإعلام الأردنية والعالمية أيضا بتوقيع الاتفاق الثلاثي الأردني-الفلسطيني-الإسرائيلي لتنفيذ ما يسمى “المرحلة الأولى من قناة البحرين” والذي تم في واشنطن في مقر البنك الدولي. مصدر المفاجأة
في مثل هذه الأيام من العام الماضي كان الأردن يمر بأصعب مرحلة على الإطلاق في مسار “الحراك السياسي” المرتبط بما يسمى الربيع العربي. آلاف الناس كانوا في الشوارع يهتفون ضد الحكومة والدولة وأحيانا ضد
انشغل الرأي العام الأردني بعدة أحداث في الأيام الماضية ومنها قرار ناشطين اثنين في الحراك السياسي طلب اللجوء السياسي إلى دولتين أوروبيتين هما تركيا والسويد. قرار الناشطين باللجوء السياسي تم تبريره من
بالهدوء والدقة والصبر المعهود عن علماء الآثار، يتم حاليا الكشف التدريجي عن موقع اثري استثنائي قد يؤدي إلى إعادة كتابة تاريخ البشرية من جديد في حال تم إثبات الملاحظات والنتائج الأولية الناتجة عنه. هذا
بالرغم من التحضيرات منذ عدة أيام ودعوات المشاركة المستمرة من قبل القائمين على تنظيم مسيرة “العودة إلى الحسيني” ظهر واضحا تراجع أعداد المشاركين وزخم الحراك مقارنة بالأشهر الماضية. حقيقة تراجع تأثير
نحن الآن في الحادي والعشرين من أيلول، ولا يزال الأردنيون لا يعرفون ما هو التوقيت الذي سيدخلون به الشهر القادم وفصل الشتاء سواء كان ذلك بالنسبة للمواطن العادي أو شركات طيران تريد أن تحدد جدول مواعيد
بعد أكثر من اسبوع على انتهاء الانتخابات البلدية التي شهدت نسبة تصويت قليلة في العاصمة عمان لا زالت عمان بلا امين ، ولا تزال القضية نهبا لسلسلة طويلة من الإشاعات التي من شأنها رسم صورة سلبية عن الأمين
أعلن رئيس الوزراء قبل يومين عن المشروع الجديد في قطاع المياه الذي تسعى الأردن إلى تنفيذه كبديل عن مشروع قناة البحرين الكبير والذي اثبتت دراسات الجدوى الاقتصادية وتقييم الأثر البيئي صعوبة تنفيذه