باتر وردم

«الأعيان» أمام فرصة لتصحيح خطأ كبير

تعتبر القيمة المضافة لمجلس الأعيان في التركيبة السياسية الدستورية في الأردن أن المجلس يشكل “بيت خبرة” من الشخصيات السياسية والاقتصادية ذات الباع الطويل في الحياة العامة والتي يمكن لها أن “تضبط” ايقاع

هل «أفلت» الأردن حقا من الربيع العربي؟

بعد أشهر من تراجع زخم الحراك الشعبي السياسي في الأردن، يبدو طرح السؤال أعلاه منطقيا ومبررا، ولكن الإجابات عنه تحمل الكثير من الاختلافات في وجهات النظر. ما يثير القلق فعلا هو وجود نزعة لجواب مرتاح يصدر

حول «قناة البحرين» الجديدة!

فوجئت وسائل الإعلام الأردنية والعالمية أيضا بتوقيع الاتفاق الثلاثي الأردني-الفلسطيني-الإسرائيلي لتنفيذ ما يسمى “المرحلة الأولى من قناة البحرين” والذي تم في واشنطن في مقر البنك الدولي. مصدر المفاجأة

بعد سنة من مفترق الطرق ؟

في مثل هذه الأيام من العام الماضي كان الأردن يمر بأصعب مرحلة على الإطلاق في مسار “الحراك السياسي” المرتبط بما يسمى الربيع العربي. آلاف الناس كانوا في الشوارع يهتفون ضد الحكومة والدولة وأحيانا ضد

اللجوء السياسي: زوبعة في فنجان بارد!

انشغل الرأي العام الأردني بعدة أحداث في الأيام الماضية ومنها قرار ناشطين اثنين في الحراك السياسي طلب اللجوء السياسي إلى دولتين أوروبيتين هما تركيا والسويد. قرار الناشطين باللجوء السياسي تم تبريره من

إعادة كتابة تاريخ البشرية من وادي فينان

بالهدوء والدقة والصبر المعهود عن علماء الآثار، يتم حاليا الكشف التدريجي عن موقع اثري استثنائي قد يؤدي إلى إعادة كتابة تاريخ البشرية من جديد في حال تم إثبات الملاحظات والنتائج الأولية الناتجة عنه. هذا

معضلة أمين عمّان!

بعد أكثر من اسبوع على انتهاء الانتخابات البلدية التي شهدت نسبة تصويت قليلة في العاصمة عمان لا زالت عمان بلا امين ، ولا تزال القضية نهبا لسلسلة طويلة من الإشاعات التي من شأنها رسم صورة سلبية عن الأمين

مشـروع تبادل المياه والتفاصيل الحساسة

أعلن رئيس الوزراء قبل يومين عن المشروع الجديد في قطاع المياه الذي تسعى الأردن إلى تنفيذه كبديل عن مشروع قناة البحرين الكبير والذي اثبتت دراسات الجدوى الاقتصادية وتقييم الأثر البيئي صعوبة تنفيذه