إبراهيم الغرايبة
p dir=rtlنتمنى أن يأتي اليوم الذي نستطيع فيه بمطالعة نتائج الانتخابات النيابية أن نقدر المشهد الاقتصادي والسياسي والاجتماعي للسنوات الأربع المقبلة، ولكن أحدا لا يستطيع أن يقدر اليوم، ما هي التعديلات
هذه ببساطة أهم الأفكار التي وجدتها في مقاربة وزير البيئة السابق حازم ملحس، وأعتقد أنها مقاربة لو خلت من الشتائم والانفعال لحصلنا على مقاربة إصلاحية وجريئة. لدينا في الأردن إنجازات بيئية كثيرة، ولكنها
يلاحظ ياسر أبوهلالة أن الشعارات الانتخابية المطروحة في الحملات الانتخابية، معظمها يخلو من المضامين السياسية والاقتصادية والاجتماعية المفترض أن تنظم حياة الناس وتؤثر في خياراتهم ومصائرهم، وربما يؤشر
الجدل بين الطبقات والفئات الاجتماعية والاقتصادية في الاختيار والتنافس بين البرامج العملية والآمال الكبرى يبدو من حقائق التاريخ والجغرافيا وأساسيات علم الاجتماع السياسي، ولكنها مقولة على بساطتها تبدو
ما بين عامي 1989 – 2010 فترة زمنية طويلة حافلة، وإذا قورنت الفترة الزمنية نفسها بالتحولات الفكرية والسياسية التي جرت في دول أخرى كثيرة سنجد أننا ما نزال نقف على الأطلال! المشكلة ليست فقط في قانون
يفترض أن الحكومة ليست معنية سوى بنزاهة الانتخابات وتطبيق القوانين والأنظمة بعدالة، ولكن الانتخابات كعمليات ودعاية وتحفيز ومشاركة أو مقاطعة هي قضايا مجتمعية تخص بشكل أساسي المرشحين ثم الناخبين، فهي
يتمتع السيد سمير الرفاعي رئيس الوزراء بقدرة عالية على الاستماع واحتمال النقاش والآراء المتباينة والمتطرفة (بعضها) للكتاب الصحافيين، ويملك رؤية مليئة بالوعود والإمكانات العملية لتحسين الظروف وتجاوز
يقع اختلاف في كثير من الأحيان إن لم يكن دائما بين أهداف ومصالح المجتمعات والحكومات، الحكومات باعتبارها مؤسسة للحكم والإدارة، أو باعتبارها طبقة اجتماعية واقتصادية، ويفترض أن يؤدي هذا الجدل بين المصالح