د. مهند العزة

“Thousands of mercenaries, who have trained in camps on the territory of Chechnya as well as come in from abroad, are actually preparing to impose extremist ideas on the whole world. إنّ آلاف المرتزقة الذين يتم تدريبهم في معسكرات المناطق الشيشانية وألئك الذين يأتون من الخارج، يستعدون لفرض أفكارهم

الانشطار الذي وقع داخل تنظيم الأخوان المسلمين في الأردن عقب الإطاحة بالرئيس المصري الراحل محمد مرسي وما أعقب ذلك من متتاليات انشطارية خلفت «حزب زمزم» و«جمعية الأخوان المسلمين» والنواة الأم «جبهة حزب العمل الإسلامي»، في ما يبدو ولّدت تفاعلاً عكسياً مع اقتراب دخول قانون الأحزاب حيز النفاذ، حيث بدأت

“Whoever would overthrow the liberty of a nation must begin by subduing the freeness of speech. كل من يريد الإطاحة بحرية أمة ما، فعليه أن يبدأ بإخضاع حريتها في التعبير”. هذه المقولة ل«بنجامين فرانكلين» تقاس بميزان الذهب عند الأمم التي أدركت أن كرامتها الجمعية تتحقق باحترام كرامة أفرادها التي بدورها

أميرة الجمل أول شخص في الأردن ومن الأوائل في الدول العربية تؤسس جمعية تضطلع بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة النفسية في وقت لم يكن فيه وما يزال أحد يجرؤ على الإفصاح عن مرضه أو إعاقته النفسية، حيث قادت بدعم من منظمة الصحة العالمية جمعية “خطوتنا” التي من خلالها شاركت بفاعلية في إخراج أول استراتيجية وطنية

«المصالح بتتصالح»، الجملة التي تجمّل الانتهازية والوصولية في أوساط البلطجية والمتلونين والمتقلبين في مواقفهم والمنقلبين عليها، يبدو أنها تجاوزت السياق الشعبي إلى النطاق الشعبوي، فبات الوزير والعين والنائب والسفير الذي تقاعد وقعد، يبحث عن بقعة ضوء تبقيه في دائرتها، ليظهر في أي مشهد حتى وإن كان إلى

في أكثر من مناسبة قمنا ببيان تضليل وكذب حزمة من المعلومات والبيانات التي تضمنتها مقالات نشرتها أو أعادت نشرها شبكة الجزيرة على موقعها الرسمي، وبصفة خاصة المقالات التي تتسم بالتطرف الديني التي لم يخجل كاتبوها من تزوير الحقائق وتأليف التصريحات فيها ونسبتها إما لهيئة أممية أو مفكر أو كاتب غربي، معتمدين