قضية العدد
في مخيم الزرقاء الذي يعد احد اقدم المخيمات الثلاث عشرة للاجئين الفلسطينيين في الاردن، لا يقتصر رفض الوطن البديل على الكبار فقط، فحتى الصغار امثال الطفل نضال ابو هندي (13 عاما) تشربوا هذا الرفض بصورة
انقضى العام الاول وبدأ الثاني من عمر تجربة "هنا الزرقاء" الريادية ممثلة بالصحيفة والبرنامج الاذاعي والموقع الالكتروني. خلال هذه التجربة خاضت 25 سيدة من الزرقاء غمار الصحافة لاول مرة في حياتهن، لكنهن
-مدير المخيم ينفي وجود توجه لاقامة مبان اسمنتية بدل الكرفانات -اسواق ومرافق ترفيهية ومتنزهات، ووظيفة لكل من يرغب بالعمل -اربعة الاف وجبة للفطور ومثلها للغداء وللعشاء مع خدمة التوصيل -قريبا توليد
شكلت عذابات الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي موضوع مشروع تخرج قدمه اسير محرر الشهر الماضي الى قسم التصميم الفني في كلية الفنون بجامعة الزرقاء. وتصف التصاميم التي اعدها سعد الشمالي (29 سنة) معاناة
نفت غرفة تجارة الزرقاء وبلدية المدينة ما تردد حول ابرامهما صفقة تلتزم الغرفة بموجبها بتقديم آليات ومعدات بقيمة150 الف دينار الى البلدية في مقابل ازالتها للبسطات من الحي التجاري. وكان مرشح جرى استبعاده
شكا مواطنون في الزرقاء من صعوبات قالوا انهم واجهوها خلال تقديمهم طلبات دعم المحروقات سواء عن طريق الموقع الالكتروني او مكاتب البريد. وكانت الحكومة اعلنت عن فتح باب استقبال الطلبات الكترونيا اعتبارا من
خلت شوارع الزرقاء هذا العام من المواكب المعتادة لطلبة التوجيهي الذين كان معظمهم بين غير مصدق ومصدوم اثر اعلان نتائج الامتحانات الاخيرة. وبدهشة ممتزجة بالغضب، قالت طالبة كانت فرغت للتو من مراجعة
اكد مواطنون ان اعداد حوادث السير باتت تشهد تزايدا ملحوظا في المنطقة الواقعة قبالة نادي الضباط في شارع وصفي التل منذ ان قامت البلدية قبل نحو شهرين بازالة مطب كان موجودا هناك، وبحجة انه كان سببا للحوادث
اكد رئيس هيئة مكافحة الفساد سميح بينو ان حجم الفساد في القطاع الخاص يقدر بمئات الملايين، وهو اكبر بكثير مما هو موجود في القطاع العام، مشبها الفساد بجبل الجليد الذي يظهر منه جزء صغير والباقي مخفيا،
كشف الحريق الذي اندلع في احدى غرف مدرسة زينب بنت الرسول الاساسية للاناث في الزرقاء يوم الاحد، عن خلل خطير يتمثل عدم مراعاة اجراءات السلامة في بعض مدارس التربية الى جانب ضعف اقسام الصيانة بسبب قلة