باب العامود

مشروع جديد في الحرم القدسي وتحذيرات من الاستيلاء على المسجد الأقصى

وجه الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك، نداء استغاثة للزعماء والشعوب العربية والإسلامية لإنقاذ المسجد الأقصى من قبضة الاحتلال قبل فوات الأوان، وفقا لما

مقاومة التطبيع..الصلاة في الأقصى بفيزا إسرائيلية " حرام"

اعتبرت لجنة مقاومة التطبيع النقابية في بيان لها يوم الاثنين أن "زيارة القدس والصلاة في الأقصى تحت حراب الاحتلال و بأخذ تأشيرة من سفاراته يعتبر عملاً محرماً من الناحية الشرعية و الوطنية والسياسية ، وقد

القدس بحاجة إلى الكثير

كما تعودنا من الصديق والصحفي داود كتاب على أن يكون صريحا وأول من يقرع الجرس في الوقت المناسب وهذا ما حدث في مقالته الأخيرة التي تحمل عنوان " القدس – المدينة والصحيفة تحتاج إلى دماء جديدة " تحدث فيها

في شوارع الضفة الجديدة

قالوا: دولة فلسطينية مستقلة متواصلة الجغرافيا... قلت أروني أين ؟! قالوا في الضفة الغربية ..!! قلت : هيا بنا نقوم بجولة في ربوع الدولة القادمة أو القائمة للتأكد أنها هناك ...! هذا الحوار الافتراضي ورد

حكايات باب العامود : الحكاية 12 "المنبوذ"

إن المنبوذ المقصود في العنوان هو كل مقدسي يعيش في المدينة، فكل ما يجري حوله يشعره أنه منبوذ، فهو منبوذ في مدينتة وهو منبوذ في وطنه وهو منبوذ في العالم العربي ... هذا الشعور عبر عنه مقدسي عقب صلاة

د.الغوانمة: القدس عربية الهوية والوجود منذ آلاف السنين

أقام ملتقى القدس الثقافي محاضرة ثقافية لأستاذ التاريخ والحضارة الدكتور يوسف حسن الغوانمة بعنوان "القدس في عصر الأيوبيين والمماليك، أعمال سلاطينهم وملوكهم في القدس". وسلط الدكتور الغوانمة الضوء خلال

هذه خطتهم فأين خطتكم !!!

مرة أخرى تثبت وسائل الإعلام الفلسطينية أنها خير مساعد في بث أخبار لم تحدث حتى الآن وأنها تساهم بصورة كبيرة في سياسة التخويف والترهيب بحق المقدسين بشكل خاص، فلقد سارعت بعض الصحف وبعض المواقع الاخبارية

لا مكان للأيتام في القدس

عندما قررنا التخصص في الكتابة عن القدس قبل أن تزول ، اتهمنا البعض من القراء الأعزاء باننا متشائمين مبالغين، بل ان بعض القراء العرب من بعض الدول البعيدة القريبة في نفس الوقت ، اتهمنا بأننا نعمل على

قبل ان يزول الأقصى

عندما كتب استاتدنا الكبير ناصر الدين النشاشيبي كتابه الدي يحمل عنوان قبل ان يزول الأقصى استهجنت هدا العنوان خاصة وانه كتب في ايام عز السلطة الفلسطينية وسألته فقال سوف ترى يا بني ان الأقصى في زال