باب العامود
في الوقت الذي تعلن فيه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين عن "تراجع نسب التعليم بين صفوف الشباب"، تمنع الحكومة الأردنية الغزيين ممن لا يملكون أرقاما وطنية من مزاولة جملة مهن. وتظهر في مدارس مخيم جرش أو غزة ما
وجه الشيخ محمد حسين المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك، نداء استغاثة للزعماء والشعوب العربية والإسلامية لإنقاذ المسجد الأقصى من قبضة الاحتلال قبل فوات الأوان، وفقا لما
اعتبرت لجنة مقاومة التطبيع النقابية في بيان لها يوم الاثنين أن "زيارة القدس والصلاة في الأقصى تحت حراب الاحتلال و بأخذ تأشيرة من سفاراته يعتبر عملاً محرماً من الناحية الشرعية و الوطنية والسياسية ، وقد
كما تعودنا من الصديق والصحفي داود كتاب على أن يكون صريحا وأول من يقرع الجرس في الوقت المناسب وهذا ما حدث في مقالته الأخيرة التي تحمل عنوان " القدس – المدينة والصحيفة تحتاج إلى دماء جديدة " تحدث فيها
قالوا: دولة فلسطينية مستقلة متواصلة الجغرافيا... قلت أروني أين ؟! قالوا في الضفة الغربية ..!! قلت : هيا بنا نقوم بجولة في ربوع الدولة القادمة أو القائمة للتأكد أنها هناك ...! هذا الحوار الافتراضي ورد
إن المنبوذ المقصود في العنوان هو كل مقدسي يعيش في المدينة، فكل ما يجري حوله يشعره أنه منبوذ، فهو منبوذ في مدينتة وهو منبوذ في وطنه وهو منبوذ في العالم العربي ... هذا الشعور عبر عنه مقدسي عقب صلاة
أقام ملتقى القدس الثقافي محاضرة ثقافية لأستاذ التاريخ والحضارة الدكتور يوسف حسن الغوانمة بعنوان "القدس في عصر الأيوبيين والمماليك، أعمال سلاطينهم وملوكهم في القدس". وسلط الدكتور الغوانمة الضوء خلال
مرة أخرى تثبت وسائل الإعلام الفلسطينية أنها خير مساعد في بث أخبار لم تحدث حتى الآن وأنها تساهم بصورة كبيرة في سياسة التخويف والترهيب بحق المقدسين بشكل خاص، فلقد سارعت بعض الصحف وبعض المواقع الاخبارية
عندما قررنا التخصص في الكتابة عن القدس قبل أن تزول ، اتهمنا البعض من القراء الأعزاء باننا متشائمين مبالغين، بل ان بعض القراء العرب من بعض الدول البعيدة القريبة في نفس الوقت ، اتهمنا بأننا نعمل على
عندما كتب استاتدنا الكبير ناصر الدين النشاشيبي كتابه الدي يحمل عنوان قبل ان يزول الأقصى استهجنت هدا العنوان خاصة وانه كتب في ايام عز السلطة الفلسطينية وسألته فقال سوف ترى يا بني ان الأقصى في زال