تقارير وتحقيقات
تقف المدافئ بانواعها وراء اغلب الحوادث التي تقع خلال الشتاء، سواء على مستوى المملكة او في محافظة الزرقاء، وتنجم اساسا عن الاهمال والجهل بطرق التعامل السليمة معها، ما يحولها الى "قاتل متربص". وقال
اكد الرائد الركن محمد حرب نائب مدير دفاع مدني الزرقاء، ان المحافظة تمكنت من تجاوز العاصفة الثلجية "هدى" باقل الاضرار، مستفيدة من الدرس "القاسي" الذي تلقته المملكة خلال عاصفة "اليكسا" عام 2013. وقال
تدفع الحاجة، واحيانا الرغبة في الاستقلال والاعتماد على النفس، طلبة جامعات وكليات في الزرقاء الى خوض تجربة العمل وهم على مقاعد الدراسة، والتي قد يتعرضون خلالها الى الاستغلال وانتقاص حقوقهم من قبل بعض
أى مشاركون في حلقة نقاشية نظمها "مشروع تمكين نساء الزرقاء عبر الاعلام" يوم الاربعاء 31 كانون الثاني، ان المرأة كاعلامية باتت اكثر قبولا ضمن مجتمع المحافظة، في ضوء تجربة المشروع الذي فتح الباب امام
لا تذكر سمية العزازمة، وهي ربة بيت من الزرقاء في مطلع عقدها الرابع، متى كانت اخر مرة قرأت او طالعت فيها كتابا، فهي لديها من الاعباء والمشاغل الحياتية ما يصرفها عن هذا الامر، ويجعله في اخر اهتماماتها
يشكو سكان مدينة الشرق من شح وسائل النقل العمومية، حيث لا يخدم المدينة سوى باصين فقط، وهما لا يعملان بانتظام، بل وفقا لمزاجية السائقين. وقال اسامة الزغول، وهو احد السكان، انه يضطر الى الانتظار لاكثر من
يمثل الانتقال من والى الزرقاء رحلة عذاب يومية لسكان منطقة البتراوي، وهي تبدأ من طول انتظار الباصات التي تتاخر جراء الحفريات، وكذلك الازمات الخانقة في شارع الجيش، ولا تنتهي بفوضى التدافع على ركوبها في
* علاقة النواب بالحكومة يسودها القلق والانتظار والترقب * قاعدتي الانتخابية راضية عني وستعيدني في المجلس الثامن عشر * انا مع اقرار مدونة سلوك للنواب ومعاقبة كل من يسيء الى مؤسسة المجلس * أعتز بكوني
تُخصص هيئة النقل البري باصا واحدا فقط لخدمة لضاحية اسكان السخنة غربي الزرقاء، لكنه لم يصل الى الحي منذ اكثر من سنة كما يؤكد الاهالي. وقالت ميمونة الشيشاني التي تقيم في الحي، انها لم تشاهد الباص يدخل
طرحت دائرة العطاءات الحكومية في 19 تشرين الثاني، عطاء جديدا لانشاء مدرسة اساسية مختلطة في قرية الدهيثم بالحلابات، ليحل محل عطاء سابق طرح عام 2007 بتمويل من منحة المانية، لكنه اختفى ولم ينفذ لسبب مجهول