تقارير وتحقيقات

تقف المدافئ بانواعها وراء اغلب الحوادث التي تقع خلال الشتاء، سواء على مستوى المملكة او في محافظة الزرقاء، وتنجم اساسا عن الاهمال والجهل بطرق التعامل السليمة معها، ما يحولها الى "قاتل متربص". وقال

تدفع الحاجة، واحيانا الرغبة في الاستقلال والاعتماد على النفس، طلبة جامعات وكليات في الزرقاء الى خوض تجربة العمل وهم على مقاعد الدراسة، والتي قد يتعرضون خلالها الى الاستغلال وانتقاص حقوقهم من قبل بعض

أى مشاركون في حلقة نقاشية نظمها "مشروع تمكين نساء الزرقاء عبر الاعلام" يوم الاربعاء 31 كانون الثاني، ان المرأة كاعلامية باتت اكثر قبولا ضمن مجتمع المحافظة، في ضوء تجربة المشروع الذي فتح الباب امام

لا تذكر سمية العزازمة، وهي ربة بيت من الزرقاء في مطلع عقدها الرابع، متى كانت اخر مرة قرأت او طالعت فيها كتابا، فهي لديها من الاعباء والمشاغل الحياتية ما يصرفها عن هذا الامر، ويجعله في اخر اهتماماتها

يشكو سكان مدينة الشرق من شح وسائل النقل العمومية، حيث لا يخدم المدينة سوى باصين فقط، وهما لا يعملان بانتظام، بل وفقا لمزاجية السائقين. وقال اسامة الزغول، وهو احد السكان، انه يضطر الى الانتظار لاكثر من

تُخصص هيئة النقل البري باصا واحدا فقط لخدمة لضاحية اسكان السخنة غربي الزرقاء، لكنه لم يصل الى الحي منذ اكثر من سنة كما يؤكد الاهالي. وقالت ميمونة الشيشاني التي تقيم في الحي، انها لم تشاهد الباص يدخل

طرحت دائرة العطاءات الحكومية في 19 تشرين الثاني، عطاء جديدا لانشاء مدرسة اساسية مختلطة في قرية الدهيثم بالحلابات، ليحل محل عطاء سابق طرح عام 2007 بتمويل من منحة المانية، لكنه اختفى ولم ينفذ لسبب مجهول