مقالات سوريون بيننا
ما يحدث من تهويل وتطبيل عند كل حالة طقس او تنبؤ بالثلج يكشف سطحية النخب السياسية والقيادات الحكومية والمجتمع، اليوم يدار الظهر وتعمى البصائر عن جوهر المشكلات التي نعاني منها في التعليم والبطالة والفقر
سواء أضيفت إلى وفد المعارضة السورية الذي سيفاوض نظام الأسد في جنيف، الأسماء التي تطالب موسكو بوجودها، أم لم تُضف؛ فإن هذه المفاوضات ستظل مفاوضات ثلاثية، ولو من دون حضور فعلي مباشر للوفد الثالث المصنف
لَو لَمْ تستدرك الادارة الاميركية «زلة اللسان» التي وقع بها نائب الرئيس جوبايدن عندما «هدّد» بالمضي في «عملية عسكرية» في سوريا في حال فشل الاتفاق السياسي, ومُسارعة البيت الابيض الى القول بأنه قَصَدَ
بصرف النظر عما إذا كان مؤتمر جنيف لحل الأزمة السورية سيُعقد في موعده المحدد (25 يناير)، أم سيؤجل، فإن الثابت أننا إزاء مسيرة طويلة من الحوارات والمؤتمرات قبل أن تضع الحرب أوزارها. من المؤكد أن مشاعر
رغم كل هذه الضجة العالمية وتذمر كل الدول المضيفة ومن بينها هذا البلد, المملكة الأردنية الهاشمية, فإنه لا حلَّ إطلاقاً لمشكلة الأشقاء.. اللاجئين السوريين إلَّا بالاستجابة لمطالب الشعب السوري وإزاحة هذا
مع أن الإعلام الروسي الرسمي هو الذي كشف النقاب عنها وأذاع أسرارها ومعه بعض وسائل الإعلام العربية فإن النظام السوري قد تجاهل أمر «الاتفاقية السورية – الروسية» ولم يقل ولا كلمة واحدة بشأنها وكل هذا مع
في الأردن اليوم 3ر1 مليون لاجئ سوري ، وكان إستقبل على مدى سنوات الحرب أكثر من ذلك فهناك من عاد إلى سوريا وهناك من ذهب إلى دول أخرى والطائرات الأردنية مستمرة في نقل المقبولين منهم الى كندا بإتفاق . هذه
سوريا قلعة العروبة منذ قديم الزمان (فدمشق)عاصمة الامويين ولكن نرى الان ما يجري في سوريا .ويبدو ان ما قالته السيدة (هيلين توماس) التي كانت كبيرة الصحفيين في البيت الابيض يتحقق بسرعة هائلة .فقد قالت :-
غريبة عجيبة بعض هذه التحالفات التي باتت تتكون وتظهر وتعلن عن نفسها بدون خجل ولا وجل ففي الفترة الأخيرة, أي قبل أيام قليلة فقط, نقل عن «قائد ميداني» في حزب الله اللبناني أن روسيا تقوم بتسليح حزبه مقابل
يناقش وزيرا خارجية الولايات المتحدة والاتحاد الروسي قضيتين تقفان في وجه علاقتهما: سوريا واوكرانيا.. دون الحلفاء الدوليين والاقليميين ولا يخفي الطرفان حالة المساومة والتبادلية بين القضيتين: - فالرئيس