أخبار سوريون بيننا
تجاوزت الأحداث في سورية حدود البلاد لتلاحق حتى اللاجئين الشباب في دول اللجوء، خاصة الأكادميين منهم الذين وجدوا أنفسهم بين مطرقة ضرورات العيش وسندان المستقبل الضائع في أعمال ومهن بعيدة عن تخصصاتهم
عندما تمر بعشرات الخيام المنصوبة في أرض خالية في إحدى ضواحي عمان، فهل سيخطر ببالك أن من يقطنها هم لاجئون سوريون ؟ وأن هناك من بين الخيام " خيمة مدرسة" ؟ لو توجهت إلى سوق الخضار المركزي في عمان والتفت
وصلت شهادات طلبة الثانوية العامة السوريين في الأردن من تركيا، بعد إجراء الامتحانات التي تقدم إليها 1200 طالب وطالب. وأوضح عضو الهيئة السورية للتربية والتعليم في الأردن حسان السعد، أن الهيئة تقدمت بطلب
تواصل الجهات الإغاثية وبالتعاون مع إدارة مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن، حملتها بتوزيع الكرفانات في مخيم الزعتري، واستبدال كافة الخيام. ويأمل اللاجئون في المخيم إتمام عملية تأمين الكرفانات قبل
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أول أمس، عن تقديمها "منح لمنظمات غير حكومية"، وذلك لتمويل برامج يستفيد منها اللاجئون السوريون في الأردن ولبنان والعراق، عن السنة المالية 2014. وأوضح بيان صدر عن الخارجية
أكد رئيس الوزراء عبد الله النسور ان سياسة الاردن باستقبال اللاجئين السوريين لغايات انسانية ثابتة ولم تتغير وهو ملتزم بالمواثيق الدولية ذات العلاقة، مضيفا بأن من يسعى للجوء الانساني فلا نعيق دخولهم
دعا المفوض السامي للأمم المتحدة للاجئين أنتونيو غوتيريس الأردن إلى استقبال المزيد من اللاجئين السوريين داخل أراضيه، مشيراً إلى ضرورة توفير ملاذات آمنة للسوريين الهاربين من النزاع في المنطقة. وأكد
مع تدفق اللاجئين السوريين في عمان بدأ عدد كبير منهم افتتاح محالّ ومطاعم للمأكولات الشامية المعروفة ، وآخرون اكتفوا بكشك صغير في عمان أوغيرها من المحافظات الأردنية على اعتبار انتشار اللاجئين في غالبية
لم يقتصر اللجوء إلى الأردن على الشباب وصغار السن هربا من الأحداث في سورية، فكبار السن كان لهم نصيب أيضاً من رحلة اغتراب قاسية، عبروا بها حدود بلدهم تاركين وراءهم إما حفنات تراب خلفتها بيوتهم التي تم
في ظل الانقطاع الدراسي الذي يواجه معظم اللاجئين السوريين، وتخوف الشباب على مستقبله قام الإئتلاف السوري المعارض بعقد امتحانات للشهادة الثانوية السورية في دول اللجوء، التي تعرف بـ"البكالوريا" وسط إشارات