مع احتدام الصراع بين النظام والمعارضة السورية المسلحة ظهرت دولة الإسلام في العراق والشام، أو ما تعرف بـ"داعش" فجأة على الساحة السورية، معلنة إقامة دولتها في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة، محاولةً

قال وزير التخطيط والتعاون الدولي، الدكتور إبراهيم سيف، إن الأردن يحتاج 2.8 مليار دولار لتغطية كلف اللاجئين السوريين؛ خلال مشاركته بالمؤتمر الإنساني الدولي الثاني لإعلان التبرعات من أجل سورية في دولة

بلغ عدد الاستثمارات السورية في الأردن ما يقارب 335 مؤسسة استثمارية صناعية في العام 2013 بحسب رئيس غرفة صناعة عمان زياد الحمصي. وقال الحمصي لـ"برنامج سوريون بيننا " أن نسبة الأردنيين العاملين في

لم تقتصر مشاركة المرأة السورية على الانخراط في الحراك الشعبي سواء بالخروج في المظاهرات للمطالبة بالحرية والكرامة أو بالعمل السياسي والإغاثي أو بإسعاف ومعالجة المرضى، بل قررت أن تكون أكثر فاعلية لتترك

بلغ عدد الطلبة السوريين في المدارس الأردنية ما يقارب 115 ألف طالب سوري بحسب وزير التربية والتعليم محمد الذنيبات. وتوقع الذنيبات أن تزداد أعداد الطلبة نهاية العام الحالي الى 140 ألف طالب ، مشيرا الى أن

وافق مجلس الوزراء بناءاً على توصية لجنة التنمية الاقتصادية على توصيات اللجنة المشكلة لبحث مطالب المستثمرين السوريين بخصوص تنظيم الحضور السوري العمالي والاستثماري . وبموجب التوصيات سيتم اعتماد البطاقة

"كنا ضائعين حين أتينا إلى هنا".. هكذا عبرت الحاجة أم فاروق عن رحلتها من سورية إلى مخيم الزعتري في الأردن. وتضيف الحاجة التي لم تذكر كم مضى من عمرها "لم أشعر بشيء من كثرة أصوات الرصاص التي ثارت علينا

أدى دخول السوريين إلى الأردن إلى خلق العديد من المخاوف لدى المواطن الأردني من ازدياد معدلات البطالة. رئيس شركة الرؤيا للاستثمارات يوسف منصور يؤكد انخفاض نسبة البطالة من 14.5 إلى 2.5% عام 2013، إلا أن

تمكن ﻋﺪد ﻣﻦ شيوخ ووجهاء ﻋﺸﺎﺋﺮ ﺳﻮرﻳﺔ داﺧﻞ مخيم الزعتري، مساء الأربعاء، ﻣﻦ حل ﺧﻼف نشب بين عشيرتي”إﻧﺨﻞ” من درعا، وﻋﺮب “اﻟﻠﺠﺎة” من اﻟﻐﻮﻃﺔ، وتطور يوم الثلاثاء الى مشاجرة بين افراد العشيرتين مما استدعى تدخل

يفقد اللاجئون السوريون صلتهم بالعالم الخارجي ومعرفة ما يحدث به من أخبار ومستجدات وطنهم وأحداثه فور دخولهم مخيم الزعتري. فيما وجد البعض متنفسا ممن حالفه الحظ وكان لديه المال الكافي لشراء جهاز تلفاز من