![](/sites/default/files/styles/scale_height_200px/public/2022-04/278838625_5168990813136640_6534684844117569883_n-Recovered-Recovered_0.png?h=9337c027&itok=qUhgUKp1)
أخبار سوريون بيننا
يواجه الأردن كغيره من دول الجوار السوري ضغوطا واعباء اقتصادية كبيرة جراء تدفق اللاجئين السوريين هربا من جحيم الحرب في بلادهم . وبسبب الكلفة العالية لإستضافة هولاء اللاجئين تواصل بعض الدول والهيئات
تقترب الأزمة في سورية من إنهاء عامها الثالث ,,, ثلاث سنوات تنقّل فيها ملف هذه الأزمة بين الجامعة العربية وأروقة الأمم المتحدة ومجلسها الخاص بالأمن, والعديد من مؤتمرات الأصدقاء والمانحين دون إيجاد أي
بدأت ادارة مخيم الزعتري بالتعاون مع المفوضية السامية لدى الامم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم منح اللاجئين السوريين في المخيم بطاقات شخصية ممغنطة (هوية) بهدف تحسين الخدمات المقدمة للاجئين السوريين
بلغ عدد اللاجئين السوريين المتواجدين في المملكة منذ اندلاع الازمة السورية 587461 لاجئا منهم 136024 في مخيم الزعتري ومريجب الفهود وحديقة الملك عبدالله والسايبر ستي ومنشية العليان، وفقا لما نقلته وكالة
بلغ عدد المواليد السوريين في مستشفى النسائية و الأطفال 1549 مولودا بحسب مدير المستشفى الدكتور هاني عليمات . وقال عليمات أن عدد المراجعين من اللاجئين السوريين وصل الى 14620 في العام ذاته ،وسجلت 9 الاف
وافق مجلس الوزراء على توصية لجنة التنمية الاقتصادية حول السيارات التي تحمل لوحات أرقام سورية التي انخفض عددها من نحو 9 الاف سيارة الى نحو 5 الاف سيارة . وتتضمن التوصيات تنفيذ القرار المتضمن منع ادخال
حفلت الكلمات الإفتتاحية لمؤتمر جنيف 2 من قبل الدول المشاركة بالكثير من السجالات السياسية حول الوضع السوري، فيما غاب الوضع الانساني لاكثر من مليوني لاجئ سوري عن المؤتمر إلا في قلة قليلة من الكلمات. بعض
وصلت إلى أراضي المملكة خمس شاحنات محملة بمواد غذائية وأغطية وملابس مقدمة من جمعية الهلال الأحمر الكويتي للاجئين السوريين في الأردن. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن موفد جمعية الهلال الأحمر الكويتي
خلفت الأحداث الدموية في سوريا نتائج نفسية سلبية على أفراد المجتمع لعل أبرزها الاضطرابات النفسية المتفاوتة الشدة ,الفزع ,الاكتئاب اضرابات في النوم ,القلق إلى جانب الأعراض المرضية مثل الصداع، وصعوبة في
أصبح التكاتف والتعاضد من أهم الوسائل التي تدعم كفاف اللاجئين السوريين في دول النزوح ومع تزايد أعدادهم الكبير في دول الجوار همَّ الشبابُ منهم الى العمل التطوعي لحماية ودعم أبناء جلدتهم من المعوزين.