تقارير

مع اقتراب بطولة كأس العالم في نهاية شهر تشرين الثاني المقبل في دولة قطر، تأمل قطاعات تجارية محلية عديدة بانتعاش اقتصادها، نتيجة ما ستحققه من مكاسب مالية تعود على هذه القطاعات بالفائدة، خاصة بعد أن

اقامت غرفة تجارة الأردن وبالتعاون مع اتحاد غرف التجارة السورية، السبت بالعاصمة دمشق، فعاليات المنتدى الاقتصادي الأردني السوري تحت شعار "تشاركية لا تنافسية". ويهدف المنتدى حسب غرفة تجارة الأردن إلى

تقرير حديث صادر عن مؤسسة فريدريش إيبرت مينا يقول إنه وبالرغم من دخول الأردن في برامج تصحيح مع صندوق النقد الدولي خلال السنوات الماضية إلا أن الأوضاع الاقتصادية انحدرت فقد أدى ارتفاع الدين العام والعجز

في منطقة صبحا في محافظة المفرق، شمالا باتجاه الحدود الأردنية-السورية، تعمل سجى السردي (أردنية) وفاطمة الرفاعي (سورية) جنبا إلى جنب في مشروعهما الريادي بالزراعة المائية، الذي يعتبر الأول من نوعه في

إذا بدهم يضلوا على هذا التوقيت مشكلة يعني بطلع إبني وهي الدنيا عتمة" هكذا بدأ إبراهيم وهو سوري حديثه عن دراسة الحكومة لقرار إلغاء التوقيت الشتوي والاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة، فيقول إن

“بنتعامل مع الشجرة كأنها طفل، من أول ما بنزرعها تبدأ التحديات الي ما حدا بعرفها”، هكذا وصف محمد الطوالبة مالك مزرعة جوافة خمسيني في بلدة سحم أقصى شمال محافظة إربد الصعوبات التي تقع على كاهل مزارعي

عناء ومشقة طريق يبدأ مع طلوع الشمس ورحلة ساعة ونصف للوصول لمكان العمل، هكذا بدأت اللاجئة السورية نوارة عبيد حديثها، والتي تعمل برفقة بناتها الثلاث في الزراعة في احدى المزارع في المفرق بعد قدومها

“يمكن أحلا شي سمعتو لما اجت بنتي وحكتلي انا بفتخر فيك يا بابا" بكلماتٍ مُعبرة قالها عبد المجيد عندما قمنا بسؤالهِ عن أفضلِ ما حصل له! عبد المجيد الخطيب شابٌ سوريّ من ذوي الإعاقة من مُحافظة درعا، يبلغ

" أنا متضايقه على ابني يوسف لأنه حاليا قاعد بالبيت بيستنى السنة الجاي " قالتها أم يوسف بغصة وهي تنظر إلى ابنها الذي أكمل عامه الخامس من دون أن يتمكن من الالتحاق بأحد دور رياض الأطفال الحكومية القريبة