تقارير
التزمت السلطات الأردنية الصمت إزاء مراسم توقيع اتفاقيتي التطبيع بين الإمارات والبحرين مع الاحتلال الإسرائيلي برعاية أمريكية، والتي شهدها البيت الأبيض، أمس الثلاثاء. الرد الرسمي لوزارة الخارجية
صُنفت مكاتب السياحة والسفر، من القطاعات الأكثر تضررًا، لاعتمادها بشكلٍ مباشر على حركة الطيران والسياحة، والتي تعطّلت بدورها مع إغلاق المطارات الدولية، كإجراء وقائيّ للحدّ من انتشار فيروس "كورونا
قال أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس عبدالله كنعان، إن "الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس تعود لجذور تاريخية ودينية وقانونية، و ترتبط بحدث بحادثة الإسراء والمعراج التي قام بها جد الهاشميين
استاء عاملون في قطاعات عديدة من الحظر الشامل الذي سيتم تنفيذه للأسبوع الثاني على التوالي، في محافظتي عمّان والزرقاء، معتبرينه "نقمة" حلّت عليهم بعد فترة "انفراج" دامت شهرين متتالين عن آخر حظر للتجول
"التعديلات التي تمت على قانون العقوبات الأردني متقدمة ولا حاجة إلى مزيد من التعديل". كان ذلك رد الحكومة الأردنية على مطالبات الشعب والجهات الحقوقية المنادية بضرورة تعديل تشريعاتها وقوانينها للحد من
تلتزم السلطات الاردنية الصمت حول نشره مركز "القدس الدنيوية" الاسرائيلي من اتفاق التطبيع الإماراتي الاسرائيلي من بنود تتعلق بالمدينة المقدسة، وقال تقرير المركز أن الاتفاق سينتهي الى تغيير غير مسبوق في
بعد غصة الوجع التي أصيبت بها عبير حين كانت تشاهد الطالبات يذهبن للمدرسة، وهي لا تستطيع ذلك، هي اليوم إحدى المستفيدات من برنامج تعزيز الثقافة للطلبة المتسربين داخل مخيم الزعتري. تقول عبيرالوادي(20عاما)
نفذت (مبادرة طلتنا غير) جدارية على مطل شارع الستين ضمن المشروع الذي تنفذه شبكة الاعلام المجتمعي بالشراكه مع هيئة شباب كلنا الاردن و بالشراكة المميزة مع بلدية السلط الكبرى و مطعم طلة القدس ,جاء لك
يواجه العمّال الذين تتطلب طبيعة عملهم الوقوف تحت أشعة الشمس، والتعرّض لأجواء الرطوبة فترة طويلة، تحديات عديدة تُشكل خطرًا على حياتهم وصحتهم ومهنتهم، يعاني من تأثيراتها عمّال المياومة بدرجة لا تقل عن
رغم بيان وزارة التربية والتعليم، يوم الثلاثاء الماضي، تفاصيل العملية التعليمية، والإجراءات الوقائية المرافقة لعودة الطلبة إلى مدارسهم مطلع أيلول القادم، إلا أن مشاعر الحيرة والقلق ما زالت ترافق