تقارير

في ظل موجة حر غير مسبوقة تضرب المملكة، تواصل درجات الحرارة الارتفاع إلى مستويات قياسية، وسط تحذيرات من تأثيراتها الصحية ودعوات لترشيد استهلاك الكهرباء لتجنب الضغط على الشبكة الوطنية وارتفاع الفواتير

رغم التأكيدات الرسمية بشأن تعزيز دور المرأة في الحياة العامة، إلا أن الواقع لا يعكس هذه الطموحات، حيث أن التمثيل النسائي في الحكومات ما زال دون المستوى المأمول، وهو ما ظهر في التعديل الوزاري الأخير،

قال أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الدكتور حسين الشبلي، خلال مشاركته في منتدى التواصل الحكومي، إن الأصوات المشككة في الجهد الأردني تجاه غزة لا تخدم معاناة الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن

رغم الاجراءات والجهود المبذولة لبحث أزمة القطاع السياحي في المملكة، يؤكد عاملون في القطاع أن الركود مستمر منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأن الحلول المطروحة لا تزال دون مستوى التحديات، مما يستدعي تحركا

"كنا نقول عنها تلتبيز اربد، اليوم صارت أرض قاحلة"، يشتكي محمد ربابعة أحد سكان منطقة أم النمل اختلافات الأوضاع الطبيعية بعد تزاحم السياح عام 2019 العام الذي شهدت فيه اربد إرتفاعًا كبيرًا في أعداد

"انت مريضة كانسر... كيف بدك تشتغلي؟"بهذه الجملة، تلقت الصيدلانية ريما محمود، المتعافية من سرطان الثدي، صدمة لم تتوقعها، بعد أن أنهت رحلة علاج طويلة وشاقة، وعادت مليئة بالأمل لاستئناف حياتها العملية،

مع كل صباح جديد، تستيقظ عمان ومدن أخرى على شوارع مكتظة بالمركبات، وأصوات الزوامير التي أصحبت جزءا من يوميات السكان. هذا المشهد اليومي من الازدحامات المرورية لم يعد يقتصر على هدر الوقت والوقود، وفق ما

حرائق الغابات

تشهد الأحراج والغابات في المملكة تحديات متزايدة في ظل تكرار حوادث الاعتداء والحرائق، مما يهدد ما تبقى من ثروة حرجية لا تتجاوز نسبتها 1% من إجمالي مساحة المملكة، مما يستزف الجهود المبذولة من الجهات

حاولت الصحفية غادة الشيخ، 39 عامًا، قبل أشهر النشر عبر حسابها على منصة إكس دون جدوى، قبل أن تكتشف أن المنصة قد قيدت حسابها لمدة أربعة أيام إثر منشور تضمّن إحدى موادها الصحفية التي تناولت قضية فتاة

المشاريع المنزلية تكسر قيود العمل التقليدي وتفتح افاقا جديدة للريادة خاصة في ظل التحديات الاقتصادية، فبرزت كأحد الحلول الفعالة لتوفير مصادر دخل بديلة، وتعزيز دور الأفراد وخاصة النساء في دعم الاقتصاد