محمد أبو رمان
كان لافتاً حجم الحضور ونوعيته، ممن جاؤوا للاستماع لمحاضرة الدكتور مروان المعشّر، بمناسبة إطلاق كتابه "اليقظة العربية الثانية: النضال من أجل التعددية"، يوم الاثنين الماضي، في مؤسسة عبدالحميد شومان؛ ما
ما حدث أول من أمس، بمقتل أحد الأشقاء السوريين وإصابة العشرات منهم ومن أفراد الدرك الأردني، خلال أحداث الشغب في مخيم الزعتري، هو أمر مؤسف جداً؛ بل أصبح، وللأسف أيضاً، أمراً اعتيادياً ومتوقّعاً، في ظل
أعلن التيار "السلفي الجهادي" في الأردن، مؤخّراً، عن مقتل أحد أبنائه في سورية، ممن يقاتلون مع "جبهة النصرة" في درعا. شاب يبلغ من العمر 24 عاماً، وهو الجهادي الـ17 الذي يُقتل في سورية، من مدينة معان
ينتظر الرأي العام الأردني في حالة من الغضب، وعلى أحرّ من الجمر، التفاصيل المتعلّقة بحادثة استشهاد المواطن رائد زعيتر، وهو، وفقاً للمعلومات الرسمية الأولية، قاضٍ في وزارة العدل الأردنية، كان مغادراً
من الواضح أنّ مركز القرار (الأردني) يتجنّب الإعلان عن أيّ موقف سياسي بخصوص الخطوات الخليجية الأخيرة، سواء نحو دولة قطر، أو نحو الجماعات الإسلامية الأخرى، وفي مقدّمتها جماعة الإخوان المسلمين. وهو موقف
كادت تصريحات الدكتور مصطفى حمارنة، قبل يومين من جلسة مجلس الوزراء (أول من أمس)، أن تؤجّل قضية "الحقوق المدنية" لأبناء الأردنيات المتزوجات من غير أردنيين، بسبب غضب وزراء من استباق هذا القرار؛ إذ
قرأ الأردنيون، أول من أمس، نصّ الاستقالة المهذّبة والراقية، التي قدّمتها رئيس مجلس مفوضي هيئة المناطق التنموية والحرة، مها الخطيب، لرئيس الوزراء د.عبدالله النسور، بعد جلسة مجلس الوزراء (23 /2 /2014)
تشير إحصاءات وزارة التربية والتعليم إلى أنّ هناك 13 مدرسة في الأغوار الوسطى لم ينجح فيها أحد من الفرع الأدبي في الامتحان الأخير للثانوية العامة "التوجيهي". أمّا في البادية الشمالية الغربية، فتشير
قبل قرابة أسبوعين أخبرني صديقي السياسي المطّلع بأنّ النائب مصطفى حمارنة سيدفع ثمناً كبيراً للمبادرة التي يتبنّاها، ويروّج لها، وتدعمها الحكومة، وتطبّقها. وأضاف "ستشاهد ما سيحدث له في البرلمان، وكيف
منذ أشهر، أي لحظة تسريب تفاصيل الصفقة المزعومة لبيع أسهم مؤسسة الضمان في بنك الإسكان، والشارع الأردني يعيش حالة من الترقب والانتظار، ممزوجة بالقلق والشكوك. ما يرشح من أخبار نادرة ومحدودة جداً عن جلسات